الصفحه ١٨٤ : يحيط بها ويضرب
سورها ، وهي على نظر كبير وهي كثيرة التفاح والفواكه ، وعنها تحمل إلى بجاية ،
والعنب والرب
الصفحه ٦١٩ : ليلتين من مكّة من جبال تهامة ، وأهله
كنانة ، تنحدر أوديته إلى البحر ، وهو في طريق اليمن إلى مكّة ، وهو
الصفحه ٣٩٨ :
كذلك إذ أوحى الله
تعالى إلى عيسى : إني قد أخرجت عبادا لي لا يدان لأحد بقتالهم ، فجوز عبادي إلى
الصفحه ٢٢٨ : صلىاللهعليهوسلم إلى اليوم ، تطرح فيها ثلاث خشبات أو ثلاث ثمرات فتذهب
اثنتان في الفلج الذي له ثلثا مائها وواحدة في
الصفحه ١٧٥ :
يوجان من ذلك الحصن ، وقلب الدّولة وسعى في الفتنة ، وذلك أنه لما وصل الخبر إلى
مرسية بوفاة المستنصر يوسف
الصفحه ٤٨١ : الخندق ويدور بالمدينة
فيسمع لجريانه في ذلك الخندق دوي عظيم هائل وصوت مفزع ، وقد عقد الألون على هذا
الجبل
الصفحه ٥٧ : لإحسانه اليهم ونظره في
أمورهم ، وله قصور ومبان شامخة ومنتزهات وهمم عالية وكرم طبع ، وأهل مدينة [أسطور]
لا
الصفحه ١٤١ : اهزمهم لنا واستشهدني ، فهزموهم حتى أدخلوهم خنادقهم ثم اقتحموها عليهم
وأرزوا إلى مدينتهم فأحاط المسلمون
الصفحه ٣٦٠ :
نازلا إلى مدينة
ذمار ويصب في البحر اليماني ، ومن صنعاء إلى ذمار ثمانية وأربعون ميلا.
وإلى صنعا
الصفحه ٤٢ : مطامير من الدخن فاستخرجوه ، فلما نظر البربر من بعيد إلى صفرة الدخن ظنوه
تبرا فبدروا اليهم ونقضوا عهدهم
الصفحه ١٢٢ : هذا
الوالي إلى المقام ، فإن أهل القصبة لم يكن عندهم شيء يقتاتونه إلا ما يأتيهم من
المدينة مياومة ، فلو
الصفحه ٤٦٧ : أذرع في عشرة أذرع تعشي عين من نظر
إليها من بطن القبة ، تؤدي ضوء الشمس والقمر إلى داخل القبة ، وكان تحت
الصفحه ٨٩ : توازي حدّ
الأندلس الأقصى وهي مستطيلة من القبلة إلى الجوف طولها ثمانمائة ميل وعرضها مائة
ويتصل حدها ببلد
الصفحه ١٣٢ : اوريولة وبلنتله ولقنت ونوله (٢) وبلانة (٣) ولورقة [وأله](٤) وانه لا يؤوي لنا آبقا ولا يخيف لنا آمنا ولا
الصفحه ١٩٨ : متصلة
وبساتين وأشجار وأنهار كبيرة ، ومنها تجلب الفواكه إلى المدينة ، وكانت من أكثر
البلاد كروما فتلف