الصفحه ١٨ : ليصل إلى الجانب الآخر فدار به المحور فتحير وسقط وانقطع الحبل الذي كان
فيه فخرجوا هاربين لا يلوون على شي
الصفحه ٣٣٦ : ء عندهم يباع الكبش الكبير بثلاثة قناشير ، والبقرة الجيدة
بعشرين قنشارا ، وإذا استجادت المرأة منهم الصوف
الصفحه ٧٤٤ : ، ١٨٨٥)
مرآة الجنان لليافعي (ج ٣). (حيدر
اباد الدكن)
مرآة الزمان في تاريخ الاعيان لسبط
ابن الجوزي
الصفحه ٨٣ : العلوية
بياضا ونورا ، بين أرض وضياع كوجه المرآة استواء وكطلعة الحسناء بهاء قد جمعت إلى
بعد المسافة وسعة
الصفحه ٢٠٩ : المرأة من أهل الحيرة تأخذ مكتلها فتضعه على رأسها لا تزود
إلا رغيفا فلا تزال في قرى عامرة وعمائر متصلة
الصفحه ٤٥٣ : منارته من سطحه إلى رأسها اثنتان](٣) وعشرون (٤) ذراعا ، وارتفاعه خمس عشرة ذراعا وعدد أساطينه تسع
وثلاثون
الصفحه ٤٧٠ : احتصن أبو يزيد مخلد بن كيداد النكار.
وخبر حماد صاحبها
مع المرأة الوكعاء وكيف تداهت عليه حتى قتلها قد
الصفحه ٤٧٧ : لما سار
إلى السميدع معه كتيبة فيها عدتها من الرماح والدرق والسيوف تقعقع بذلك فسمي بذلك
قعيقعان
الصفحه ٢٣٧ :
ولما افتتحت (١) مصر أمر عمر رضياللهعنه أن تغزى النوبة. فوجدهم المسلمون يرمون الحدق فذهبوا إلى
الصفحه ٥١٦ : البلدان فنزل آل جفنة بن عمرو بن عامر الشام ، ونزلت الأوس والخزرج
يثرب ، ونزلت خزاعة مرّا ، ونزلت أزد
الصفحه ٥٧١ : نار لا يتوصل إلى بركانه لأنه دائم الدهر يرمي بالنار.
الناصرة
(٤) : قرية بالشام على ثلاثة عشر ميلا من
الصفحه ٢٩٩ : بالبكم ،
وبينها وبين غانة مسيرة أيام ، وهم يمشون عراة إلا أن المرأة تستر فرجها بسيور
مضفورة ، ونساؤهم
الصفحه ١٣٣ : يوسف بن هود طامعا في
انتهاز فرصة فيهم فلم يمكنه ذلك فرحل إلى اشبيلية وأخذ منها ميرا حمله إلى ترجالة
فجا
الصفحه ٣٨٢ :
الصورة نظرها بين
مصعد الحية ومكان الطفل كالمشفقة الحذرة ، يتبين ذلك في التفاتها ، ولو وقف الناظر
الصفحه ٥٤٣ : منعك أن ترفع ذلك إلينا وأنت
تعلم أن قولك عندنا مقبول؟ فقال : إني رأيت السلطان سوقا ، وإنما يرفع إلى