الصفحه ٤٨٨ : فدخلها بعد شدة ، وذلك
مذكور في حرف الباء ، وكان ذلك في سنة اثنتين وعشرين وستمائة.
القيّارة
(٢) : موضع
الصفحه ٦١٧ : كره أن تسمى يثرب
لما فيه من لفظ التثريب.
ولمّا خرج عمرو بن
عامر من اليمن بسبب أنه رأى جرذا يحفر في
الصفحه ١٥٧ : عشر ومائة بعد الحسن بمائة يوم ، وكان أبوه
سيرين عبدا لأنس بن مالك كاتبه على
الصفحه ٣٧٩ : ، وربما جمد الماء
في الصيف لشدّة برده.
وكانت ثقيف (٢) كلها عاقدت هوازن يوم حنين على حرب رسول الله
الصفحه ٤٠٩ :
العذيب
(١) : بظاهر الكوفة ، والعذيب أيضا لبني تميم وكذلك بارق ،
وهما اللذان ذكرهما المتنبي في
الصفحه ٤١٧ : صلىاللهعليهوسلم نام في العقيق ، فقام رجل من أصحابه يوقظه للصلاة ، فحال
بينه وبينه رجل من أصحابه ، فقال : لا توقظه
الصفحه ٣٦٤ : سمعنا برئيس قوم قط أصاب بيده في يوم واحد ما أصاب علي
يومئذ بيده ، انه قتل فيما ذكر العادّون زيادة على
الصفحه ٧٥ : » الفقيه الأديب العالم المتكلم ، رحل إلى
الحجاز والعراق ولقي العلماء وتجول ثلاثة عشر عاما وصنف في الأصول
الصفحه ٩٤ : بالكفر لهدمت الكعبة وأعدت ما تركوا
منها ولجعلت لها بابين موضوعين في الأرض ، وهل تدرين لم كان قومك رفعوا
الصفحه ١٧٥ : إليه وأخرجوه وضربوا عنقه على باب المسجد ،
وكان قتلهما في سنة خمس وعشرين وستمائة.
جند
(٤) : مدينة
الصفحه ٣١٨ : ، فسار إليها مقلعا من سوسة ، ودخلها في عشرة آلاف فارس وكان أميرا قاضيا ،
فقاتل اهلها وفتح فيها بلادا
الصفحه ٣٢٥ :
الوقيعة بينه وبين رذمير ملك الجلالقة في شوّال سنة سبع وعشرين وثلثمائة كما
قدمناه ، فكانت للمسلمين عليهم
الصفحه ٢٦٦ : رامهرمز عشرون فرسخا.
وفتحت رامهرمز (٦) عنوة في آخر أيام أبي موسى رضياللهعنه ، كان عمر رضياللهعنه كتب
الصفحه ٣٨٦ :
سنة عشر وثلثمائة.
وطولها نحو فرسخ
مع طول الجبل ، وعرضها أقل من نصف ميل ، ولها بابان ، وهي في المشرق
الصفحه ٥١٥ : لِسَبَإٍ
فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمالٍ) (سبأ : ١٥) ، وقال
الشاعر (٢) :
من