الصفحه ٣٢ : حاصر
المعتصم عمورية وفتحها سنة ثلاث وعشرين ومائتين وقتل بها مقتلة عظيمة وسبى سبيا
كثيرا وخرب ما مرّ به
الصفحه ٤٦٥ : من طساسيج سواد العراق ، فيه خمر جيدة ولهذا يقع
ذكره في شعر أبي نواس.
وفي بعض أخبار يوم
القادسية أن
الصفحه ٢٠٢ : فرج ، وكان ذلك في سنة عشر
وستمائة.
حصن
الكرك (٨) : هو من أعظم حصون النصارى معترض في طريق الحجاز
الصفحه ٣٠١ : وأسواقها عشرة آلاف ألف درهم في السنة ، وقرب محمل ما يأتي من الميرة من
الموصل وسائر ديار ربيعة في السفن في
الصفحه ٣٤٧ : الأساطيل وبازائها جزائر في البحر تنبت شجر الصنوبر ، ومن الغرائب
ما ظهر بشنتمرية هذه في عشر الستين
الصفحه ٥٥٨ :
الجبل فيه غراس
الجنة ، فكتب إلى عمر رضياللهعنه بذلك فقال : لا أعرف غراس الجنة إلا موتى المسلمين
الصفحه ٢٠٦ : لها ليس
الطريق هنالك
وحوران أيضا من
أعمال دمشق ، ومدينتها بصرى ، تسير في صحراء حوران عشرة
الصفحه ٥١٢ : زيتونة في حومة
الجبل ، فإذا كان وقت صلاة العصر من اليوم الذي يستقبل أول ليلة من شهر مايه نورت
الزيتونة
الصفحه ٢١٦ : من كثرتهم ، وذلك في صفر سنة ثلاث وعشرين ومائتين ، فلم ير الناس
مثل ذلك اليوم ولا أحسن من تلك الزينة
الصفحه ٣٨٥ : .
ونزل الططر على
طبرستان في سنة ست عشرة وستمائة واستولوا عليها قتلا ونهبا وتخريبا وفعلوا العظائم
، على
الصفحه ١٩٩ :
وقال عبد الله بن
قرط : عسكر أبو عبيدة ونحن معه حول حمص نجوا من ثمان عشرة ليلة وبث عماله في نواحي
الصفحه ٢٧٠ : عشرة ، فانه لمّا مات أبو عبيدة في طاعون عمواس
استخلف عياضا فورد عليه كتاب عمر رضياللهعنه بتوليه حمص
الصفحه ٤٧٢ : القيروان على مسافة يومين منها ، قالوا : وهو
قطر واسع فيه مدن وحصون ، والمدينة القديمة العظمى هي التي يقال
الصفحه ٦١٩ : مدينة يمويمن في أيام العادل خليفة مراكش ، وهي في نهاية من
العمارة ، والخبز ستة عشر رغيفا بدرهم ، والعلفة
الصفحه ٢٩٧ :
حرف السّين
ساوة
(١) : قرية في الطريق ما بين همذان والري بينهما اثنان وعشرون
فرسخا ، وفي بعض