الصفحه ٤٨٤ :
(٣) : في طريق عمورية إلى انطالية ، وبينها وبين الاذقية يوم ،
وقونية مدينة حسنة وبها تفترق الطرق إلى انطالية
الصفحه ٣٤٢ : في أخريات المحرم عام ستة وثمانين وخمسمائة ، وركب البحر من قصر مصمودة
في الثاني والعشرين من ربيع الأول
الصفحه ٢٦ : ذات يوم إلى الصيد ببلاد الموصل وعلى يده باز أبيض فاضطرب
على يده فأرسله فلم يزل يحلّق حتى غاب في الهوا
الصفحه ٥٦٤ : الله تعالى أوصاله وردّ
روحه ، ثم أقبل عليهم اليوم الثاني يعظهم ويغلظ عليهم ، فلما استمروا في عتوّهم
الصفحه ٦٦ : كنت
تبنيتك لمثل هذا اليوم ، أما أنا فمقتولة ولكن أوصيك بأخويك هذين خيرا ، تريد
ولديها ، فانطلق بهما
الصفحه ١٨٧ :
كثيرة يسير فيها اثنتي عشرة مرحلة إلى مدينة جيدان هذه وفيها شجرة عظيمة لا تحمل
شيئا من الثمر يجتمع إليها
الصفحه ١٠٤ : مزغنّاي (٥) بينه وبينها ستة مجار.
بنجهير
(٦) : في بلاد الختل وهي على جبل مشتمل على نحو عشرة آلاف رجل
الصفحه ٥٠٩ : والخضراء ثمانية عشر ميلا ، وهذا البحر في كل
يوم وليلة يجزر مرتين ويمتلي مرتين دائما بتقدير العزيز الحكيم
الصفحه ٣٥١ : بالانقياد والطاعة
، وقيل سمّه بعض خدمه بأرض بابل فحمل إلى الاسكندرية في تابوت من ذهب ، وكان ملكه
اثنتي عشرة
الصفحه ٤٦٦ :
منها وباقيها طويل
مثل الحية في طول عشرين ذراعا ، ولها أرجل كثيرة كأمثال المنشار ، وصدرها إلى آخر
الصفحه ٨٣ : بها من القصور والبساتين والمسالك والقرى المتصلة والسكك المشتبكة ما يكون
اثني عشر فرسخا في مثلها ويحيط
الصفحه ٢٩٤ : ، في
خراسان (١) ، بينها وبين النهر خمسة عشر فرسخا. قالوا (٢) : أذربيجان وقزوين وزنجان كور تلي الجبل من
الصفحه ٣٢٩ : السقي.
السوس
: من كور الأهواز ،
وهي مدينة الأهواز في القديم ، وهي بالفارسية شوش أي جيد.
وفتحها أبو
الصفحه ٥٤٢ :
ثلاثة أيام من
مرعش ، وليس عليه من المدن إلا المصيصة ، وخرجت الروم سنة سبع وعشرين ومائة
فافتتحت
الصفحه ٤٦٧ : ؛ وذكروا
أنهم لا يحفظون ذرع طول القليس ولا عرضه ، وكان له باب من نحاس عشر أذرع طولا في
أربع أذرع عرضا