الصفحه ٧٠٠ : يغوث بن وقاص الحارثي ٤٩٤
عبيد بن الابرص ١٠٦
عبيد بن باب (والد عمرو بن عبيد) ٥٤٢
عبيد بن محمد بن
الصفحه ٣٤٨ : ، فالرأي أن نطلق النيران في بابه ، فلما رأوا
الدخان وأبصروا اشتعال [النار (٤)] طلبوا الصلح على أن يخرجوا
الصفحه ٢٨٤ : والموز وغيره ، ومن زبيد إلى عدن على الساحل عشر مراحل في
برية ليس فيها عمارة ولا يركبها إلا السابلة
الصفحه ٣٩٣ : يسألونه أن يقفل على
الباب فقال : لا أفعل حتى أعلم ما فيه ولا بد لي من فتحه ، فقالوا : أيها الملك
انه لم
الصفحه ٣٤٦ : غيري فأنكره ، ورجعت عن رأيي فيه منذ ذلك اليوم.
شنترين
(١) : بالأندلس مدينة معدودة في كور باجة ، وهي
الصفحه ٣٧٢ : على باب دار مملكته حولا
، فإن ذكر أحد فيه عيبا يتبيّن وصل وحرم الصانع ، وإلا أجزلت صلة الصّانع ، وإن
الصفحه ٤٢٠ : منها فينا وفيهم ، ثم اقتحمنا الحديقة
فضاربوا فيها وغلقنا الحديقة وأقاموا على بابها رجالا لئلا يهرب منهم
الصفحه ٦٠٤ : عبد الواحد بن الشيخ أبي حفص ملك إفريقية
وبين يحيى ابن إسحاق الميورقي ، وذلك في الرابع والعشرين من ربيع
الصفحه ٣٣٨ : فهزموهم نحو
العشرين ميلا ، وكان الشيخ أبو محمد عبد الواحد في القلب فحمل بأصحابه على من
يليهم فتمت عليهم
الصفحه ٣٦٣ : ومائة ألف ، وكان أهل العراق عشرين أو ثلاثين ألفا ومائة ألف ،
وقتل في أصحاب علي رضياللهعنه خمسة وعشرون
الصفحه ٥٨٦ : يحيى ابن شرف النواوي صاحب كتاب «الأذكار المسبّحة في
الليل والنهار» (١) و «شرح كتاب مسلم»
و «شرح المهذب
الصفحه ٨٥ : الملائكة أفضلهم الذين
شهدوا بدرا ، وقصة الوقيعة على الشرح والايضاح في كتب المغازي.
وببدر حبل عظيم من
رمل
الصفحه ٧ : اثنا عشر فرسخا
ومنها إلى زنجان خمسة عشر فرسخا. قالوا : وأبهر أيضا في أصبهان ينسب اليها أبو بكر
محمد بن
الصفحه ٢٢٦ : بن امرئ القيس الأعور ، وأمره ببناء الخورنق مسكنا له فبناه في
عشرين حجة ، وكان الذي بناه رجل يقال له
الصفحه ٢٣٨ : ، وفي باب توما أربعة أنهار : نهر برزة ونهر ثورا (٢) ونهر يزيد ونهر القناة ، وتسير في مدينة دمشق حتى