الصفحه ٤٨٧ : ، فكان عقبة بن نافع أول من اختط القيروان](١) وأقطع مساكنها ودورها للناس وبنى مسجدها ، وتنازعوا في
قبلة
الصفحه ٥٠١ : والماشية ، وبها غوص
اللؤلؤ على أربعة فراسخ من شط فارس.
كشور
(٣) : موضع باليمن منه عبيد (٤) بن محمد بن
الصفحه ٥٠٨ :
العامة مكبح (١) وعليه صنم آخر ، فيخيل إلى الناظر أن ذلك البنيان موضوع
على أعناقهم ، وانفردت بهذه
الصفحه ٥٣٧ :
ابن زياد وقال له
: إنك شيخ بني عبد مناف فلا تفعل (١) ، فسار مروان [إلى الجابية من أرض الجولان
الصفحه ٥٥٨ : سهر في بساط من الأرض ، ومنبع نهر سهر من مدينة الغدير ،
وأسس المسيلة أبو القاسم إسماعيل بن عبيد الله
الصفحه ٥٦١ :
من ساكنه
بعد أبدان وهام
كالحجل
وقال شبل بن عبد
الله مولى بني هاشم
الصفحه ٥٧٥ : بن الوليد في سلطان أبي بكر رضياللهعنهما بعد أن فتح الله اليمامة ، وقتل كذابها يريد الحيرة ،
فتحصن
الصفحه ٦٤٨ : ـ ٢٤٥ ـ ٢٤٧
ـ ٢١٩
ديار يكر ٢٦ ـ ١٩٢ ـ ٢٣٣
ديار بني اسد ٢٠٥ ـ ٢٩٥
ديار بني ثغلب ٢٢٢
ديار بني تميم
الصفحه ٧٣٥ :
الكراكر
الطويل
حسبان بن ثابت
٥٣١
لامر
الوافر
الصفحه ٧٣٨ :
حالة
الكامل
سهل بن مالك
٣٠٣
الليالي
ـ
وائل بن
الصفحه ١٤ : أسواق تقوم بها (٢).
وكان أبو القاسم
بن زكرويه القرمطي صاحب الشامة ينتهي إلى علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٣ : صلىاللهعليهوسلم قال عبد الملك بن حبيب : اسمه المنيذر الإفريقي وانه يروي
عنه عليهالسلام أنه قال : «من قال رضيت
الصفحه ٥٩ :
والمملكة بمدينة
رومية ، وروي (١) أن المرأة التي قتلت يحيى بن زكريا عليهالسلام من اشبيلية من قرية
الصفحه ٩٧ :
من بني عبيل بن
لوط وهو بناها ، وبها كان اجتماع الحكمين : أبي موسى وعمرو بن العاصي رضياللهعنهما
الصفحه ١١٠ : (١) : كنا نسير مع جرير بن عبد الله البجلي حتى انتهى إلى موضع
فقال : أيّ موضع هذا؟ قالوا : قطربل ، فحرك دابته