الصفحه ٧٣١ :
انبرى
الرجز
يزيد بن معاوية
٦٠٣
احوى
الهزج
ـ
٢٥٠
الصفحه ٧٣٣ :
ـ
ابوبكر الارجاني
٢٥
الجلاد
السريع
زيد بن علي
٤٩٥
لحصاد
الصفحه ١٠ :
تتقراهُم يدايَ
بلمسِ
أبيار (١) : بفتح أوله ، قرية من كور البلاد المصرية منها أبو الحسن
علي بن
الصفحه ٢٦ : . وحكى الواقدي أن عثمان أمر معاوية ، رضياللهعنهما ، باغزاء حبيب بن مسلمة في أهل الشام ارمينية ، فوجهه
الصفحه ٤٧ : أنس بن الحليس (١) : بينا نحن محاصرون بهرسير أشرف علينا رسول فقال : إن
الملك يقول لكم : هل إلى المصالحة
الصفحه ٤٨ : ، فبكت وقالت
: قد رأيت الذي أدرك أبي فقتله ، فقال لها عبد الله بن أبي سرح الأمير : هل
تعرفينه؟ قالت : إذا
الصفحه ١٠٧ : سعد رضياللهعنه أن ابعث عتبة بن غزوان إلى فرج الهند يرتاد موضعا يمصره
وابعث معه ثمانين من أصحاب رسول
الصفحه ١٢٩ : .
تاكررت
(١) : قلعة منيعة بينها وبين تلمسان مسيرة يوم بها تحصّن
بغمراسن بن زيان صاحب تلمسان من بني عبد
الصفحه ١٣٥ : الاجتياز عليها على كل
حال. ونزلها (٦) محمد بن سليمان بن عبد الله بن حسن بن حسن بن علي بن أبي
طالب
الصفحه ١٥٥ : بالعراق وفيه نزل عبد الملك ابن مروان حين
توجه إلى لقاء مصعب بن الزبير وذلك سنة اثنتين وسبعين ، وهو في
الصفحه ٢٣٢ :
ربض عامر وعليها
سور حصين ، وسورها من ناحية المشرق في داخل البحر قد بني بهندسة وحكمة ، ولها قصبة
الصفحه ٢٣٤ : العوراء وأنفق عليها مالا عظيما فأعياه ذلك ، ورام خالد بن عبد
الله أن يكسرها وأنفق الأموال في ذلك فهدمت
الصفحه ٢٦٩ : .
الرصافة
(٣) : كثيرة منها رصافة هشام بن عبد الملك بالشام ، وهي قصور
وحولها مساكن وقرى عامرة وأسواق وبيع
الصفحه ٢٩٢ : ، قال عبد الجليل بن وهبون : حضرت ذلك اليوم وأعددت قصيدة أنشده إياها
فقرأ القارئ : (إِلَّا تَنْصُرُوهُ
الصفحه ٤٣٠ :
عليه وفود العرب
يهنئونه ، وجاء فيهم عبد المطلب بن هاشم وعرفه ، وكان بينه وبينه من الخطاب
والبشارة