الصفحه ٧٣٤ : بن ساعدة
٤١١
القدر
ـ
ـ
٢٠٨
فتر
المنسرح
ابن
الصفحه ٧٣٧ :
قافية القاف
الخرق
الرجز
عمرو بن جبلة اليشكري
٢٦٢
الصفحه ٥ :
أبو الحسن علي بن
أبي الحسن (١) الفقيه الأصولي الناظر الحافظ مصنّف «احكام الاحكام» و «منتهى
السول
الصفحه ٤٥ : فارس ودعاهم إلى النقض فوجه إليه عثمان بن أبي
العاص ثانية (٣) وأمده بالرجال واقتتلوا ، وقتل من المشركين
الصفحه ١٢٠ : ء ، واشتراه طلحة بن عبيد الله رضياللهعنه ثم تصدق به ، فقال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما أنت يا طلحة
الصفحه ١٢٦ : في أيديهم وطلبوا
الأمان فأسعفهم به ، ونزل علي بن الغازي صاحب المهدية وهو ابن عم يحيى وأتباعه
وشيعته
الصفحه ١٣٦ : تلمسان موسى بن يوسف بن عبد المؤمن ، وخرج إليه موسى
بمجموعه ومن صحبه من فرسان زناتة فالتقوا بتاهرت في
الصفحه ٢٠٨ : الله
تعالى من عبد صالح نعمة إلا جعلك سببا لردّها عليه.
وروي أن اسحاق بن
طلحة بن عبيد الله دخل على
الصفحه ٢٢٤ : تسعين من الهجرة على يد
موسى بن نصير من قبل المروانيّين ومعه طارق بن عبد الله بن ونموا الزناتي في قبائل
الصفحه ٢٦٧ : على دفنه ، فلما مات فعلا به ذلك ثم وضعاه على
قارعة الطريق ، وأقبل عبد الله بن مسعود رضياللهعنه في
الصفحه ٣٣٨ : ، انهدمت شبام جميعا إلا دار إبراهيم بن الصباح ، وكان
كثير الصدقة ، فيقال إن ذلك من قبل الصدقة.
شبرو
الصفحه ٥٦٤ : ابن الخطّاب رضياللهعنه ولى عتبة بن فرقد السّلمي الموصل في سنة عشرين ، فسار
إليها فقاتله أهل نينوى
الصفحه ٥٧٤ : دين عيسى بن مريم عليهالسلام ، ثم دخلت عليهم الأحداث التي دخلت على أهل دينهم بكل أرض
، فمن هناك كانت
الصفحه ٦٠٧ :
(٢) : ماء في أرض خزاعة ، عليه كانت الوقيعة بين بني الديل وبني
بكر بن عبد مناة بن كنانة وبني خزاعة ، وكان
الصفحه ٦١٧ :
يثرب
(١) : بالثاء المثلثة ، اسم جاهلي لمدينة النبي صلىاللهعليهوسلم سميت بيثرب بن قانية بن