الصفحه ٢٧٠ : الجبال على مسافة أكثر من يومين ، وفي شرقيها جبلان يسميان المنخرين.
وفتح الرقة عياض
بن غنم (٣) سنة ثمان
الصفحه ٣٠٠ :
فحمل عليه سعد بن
نجد فصرعه وقتله ، وحمل عمرو القنا ففض الناس ، وكانت له فرسان لا تخذله ، فقال
الصفحه ٤١٢ :
ولكنا نضن بملكنا
، وكان قومه توّجوه وملّكوه ، قال عامر : فمرّ بي سليط بن عمرو العامري حين بعثه
الصفحه ٤١٧ :
قال هشام بن عروة (١) : العقيق من قصر المراحل صاعدا إلى النقيع وما سفل عن ذلك
فمن زعابة ، وقال
الصفحه ٤٥٥ : صلىاللهعليهوسلم أبا سفيان بن حرب ، ويقال علي بن أبي طالب رضياللهعنهما ، فهدمها.
وبها مات مسلم بن
عقبة المري
الصفحه ٦٨١ : غانية
(علي بن اسحاق الميورفي) ٨٢ ـ ١٤٤ ـ ٢٠١ ـ ٤١٤ ـ ٤٤٩ ـ ٥٦٨ ـ ٥٧٨ ـ ٦٠٤
ابن غانية
(محمد بن علي) ٥٦٧
الصفحه ٥٤ :
اسكندرية
(١) : مدينة عظيمة من ديار مصر بناها الاسكندر بن فيلبش فنسبت
إليه ، وهي على ساحل البحر
الصفحه ١١٦ : أهمهم ذلك وحركهم ، فاستخلف عمر رضياللهعنه على المدينة علي بن أبي طالب رضياللهعنه وخرج فنزل بصرار
الصفحه ١١٨ : ومخصر قد دفنها مروان لئلا تصير إلى بني هاشم ، فوجه بها
عامر بن اسماعيل إلى عبد الله بن علي ، فوجه بها
الصفحه ١٢٧ : ليحيى بن اسحاق الميورقي على السيد أبي
عمران موسى بن يوسف بن عبد المؤمن ، فإنه لمّا فرّ من افريقية أمام
الصفحه ١٩٩ :
وقال عبد الله بن
قرط : عسكر أبو عبيدة ونحن معه حول حمص نجوا من ثمان عشرة ليلة وبث عماله في نواحي
الصفحه ٢٥٩ : لمرة بن ذهل
بن شيبان بن ثعلبة عشرة بنين ، جساس أصغرهم ، وكانت أخته عند كليب ، وكان قال لها
: هل تعلمين
الصفحه ٢٦٠ : لتغلب ، وفي ذلك يقول مهلهل :
كأنا غدوة وبني
أبينا
بجنب عنيزة رحيا
مدير
الصفحه ٣٢٨ : موسى بن
نصير إلى طنجة ، مال عياض بن عقبة إلى قلعة سقوما ومال معه سليمان بن مهاجر وسألا
موسى الرجوع
الصفحه ٥٤٠ :
: بإفريقية قريب من
الأربس ، وبينها وبين مجانة مرحلتان.
ولمّا دخل عبد
الله بن سعد إفريقية غازيا في صدر