الصفحه ٦٥ : نخوة وتسلط على من جاورهم من
الناس.
ومن هذا الجبل قام
أبو يزيد مخلد بن كيداد الزناتي النكاري في سنة
الصفحه ٦٦ : الكاهنة من خراب الحصون وقطع
الشجر ، وكان قد وجه إليه عبد الملك بن مروان يأمره بالنهوض إلى افريقية قبل أن
الصفحه ١٢٥ : الشيخ المجاهد أبي محمد عبد الواحد ابن أبي حفص وبين يحيى
بن اسحاق المسّوفي الميورقي ، وكان سببها أن يحيى
الصفحه ١٣٤ : أمراءهم ونقلوا متاعهم إلى السفن. وقد كان عبد الله بن المعتمر
وكل بالعرب ليدعوهم إليه وإلى نصرته على
الصفحه ١٦١ :
فأول من صيّر الطريق من قومس إلى خراسان قتيبة بن مسلم وكان يكتب إلى الحجّاج
يستأذنه في غزو جرجان فيأبى
الصفحه ١٦٢ : (١) من أهل جرجان أزهد الناس في زمانه حتى قال سفيان بن عيينة
: لو كان أحد يكتفي بالتراب قوتا لا كتفى به
الصفحه ١٩٤ : ، فقلت : اني خطبتها على
من هو خير مني أبا وأما وأشرف لك صهرا ومتصلا محمد بن صالح العلوي ، فقال : يا
سيدي
الصفحه ١٩٥ : نسيما أرق ولا
أطيب منبتا من ذلك الموضع. وقال أمية بن عبد الله بن خالد بن أسيد : ما آسى من
العراق إلا على
الصفحه ٢٦٥ : عين معينة ، وهو من بنيان
عمر بن عبد العزيز ، لكنه دثر ، والجامع الآخر داخل البلد وفيه مجتمع أهله
الصفحه ٢٦٦ :
الوليد بن عبد الملك (١) يعرّفه بذلك وأرسل (٢) إليه أربعين رجلا من أشراف العرب ، فأقام حسان مرابطا
برادس
الصفحه ٢٧٩ :
يخرج منه إلى قم.
وزي أهلها زي العراق ولهم دهاء وتجارات ، وبها قبر محمد بن الحسن الفقيه الكوفي
الصفحه ٢٩٧ : كلام سطيح الكاهن في تفسير الرؤيا التي رآها كسرى أنوشروان بن
قباذ ملك الفرس ، وفيها أنه رأى ارتجاس
الصفحه ٣٦٨ : إنه
كان فيها جنس من المسوخ بعين واحدة (٣).
وفي السنة التي
بويع فيها على بن أبي طالب رضياللهعنه سار
الصفحه ٣٨٢ : .
طارق
(١) : جبل طارق ، فيه خرج طارق بن زياد ، ومنه افتتح الأندلس ،
وهو عند الجزيرة الخضراء ، وبجبل طارق
الصفحه ٤٧٢ :
، وبها عجم [و] قوم من الموالي يذكرون أنهم موال لعبد الله بن العباس ابن عبد
المطلب رضياللهعنهما