الصفحه ١٤٢ : تعالى
فاه.
تهودة
(٤) : من بلاد الزاب بالقرب من بسكرة ، وهي مدينة أولية
بنيانها بالحجر الجليل وعليها
الصفحه ١٦٨ : ياسمينها وجرس نحلها له ، وكانت أكثر فواكه القيروان تجلب إليها
منها.
وفتحها (٣) معاوية بن حديج الكندي
الصفحه ١٧٩ : بن مسعود بن عمرو بن عمير
يعني أخاه ، فإن قتل فجبر بن أبي عبيد يعني ولده ، فإن قتل فأميركم فلان ، وعدّ
الصفحه ٢٥٥ : الله بن
علي حين خالف على أبي جعفر المنصور ودعا إلى نفسه زاعما أن أبا العباس السفاح جعل
الخلافة من بعده
الصفحه ٢٨٨ :
فيها كانت الوقيعة
الشهيرة للمسلمين على الطاغية عظيم الجلالقة اذفونش بن فرذلند ، بحميد سعي المعتمد
الصفحه ٥٢٥ : مائتي ألف ، وحرق عامتها وهدم المسجد
الجامع وحرقه بالنار ، واسمه محمّد بن علي بن أحمد بن عيسى بن زيد بن
الصفحه ٥٣٦ :
رضياللهعنه عبأ لهم أصحابه ، فحملت خيلهم على خالد بن سعيد (١) وكان في الميمنة يقص على الناس
الصفحه ٥٦٧ : والد الحسن بن أبي الحسن البصري ، وولد الحسن مملوكا ، ومات سنة عشر ومائة ،
ولم يشهد ابن سيرين جنازته لشي
الصفحه ٦٠٤ : قتل
الزبير
وضرطة عير بذي
الجحفه
وفي ذلك تقول زوجه
عاتكة بنت عمرو بن زيد بن
الصفحه ٦٠٩ :
ندرومة ثلاثة عشر ميلا.
ورام
: بالهند ، وفي
الكتاب الذي وجه به محمود بن سبكتكين سلطان خراسان إلى الإمام
الصفحه ٦١٨ : ، فيهوي الواحد بالعشرة فلا
يطيقونه ، فسقط فيها خلق كثير ، فبعث أبو عبيدة رضياللهعنه من الغد شداد بن اوس
الصفحه ٧٣٦ :
هامع
مجزوء الكامل
ابو شاكر ابن جامع
٤٥١
تقاطع
ـ
عاصم بن عمير
الصفحه ٨ : .
وهي في قول محمد
بن سيرين القرية التي مرّ بها موسى والخضر عليهماالسلام فاستطعما أهلها فأبوا أن
الصفحه ٢١ :
أهلها كتابا (١) : هذا ما أعطاه عتبة بن فرقد عامل عمر بن الخطّاب أمير
المؤمنين أهل أذربيجان
الصفحه ٣٧ : الأنبار وقتلوا عاملا لعليّ رضياللهعنه يقال له حسان بن حسان ، فخرج عليّ رضياللهعنه مغضبا يجر رداءه فرقي