الصفحه ١٣١ : ينسب إلى تبت
محمد بن محمد التبتي حدّث بسنده ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «صلاة الجماعة على خمس
الصفحه ٧١٠ : رستم ١٢٦
ميمونة (زوج الرسول) ٣١٢
ميمونة بنت الحارث ٩٣
مي (في أشعار) ٢٦٣ ـ ٢٦٧
الصفحه ٣٥٨ : : رب رباح ، كان موضوعا إلى ناحيته ، فكسرته ، فزاد عليه الأمر وقال : أما
ترى يا عم ما قد منيت به الليلة
الصفحه ٣٧٩ : عباس سنة ثمان وستين ودفن في مسجدها ، وكانت ثقيف بنته لما أسلمت في موضع
مصلّى رسول الله
الصفحه ٧٠ : أبني
إلا بناء جليلا يصعب هدمه.
وقد بشر رسول الله
صلىاللهعليهوسلم أصحابه بالاستيلاء على مملكة فارس
الصفحه ٦ : السقيا سبعة وعشرون ميلا ، وبها ماتت آمنة بنت وهب (١١) أمّ النبي صلىاللهعليهوسلم ، ورسول الله
الصفحه ٦٩٣ : صول ١٦٠
رسم (القائد الفارسي) ٢٠٧ ـ ٤٠٨ ـ ٤٤٨
الرسول (رسول الله) ، انظر : النبي
محمد
ارشاطي (عبد
الصفحه ٢٦ : صاحب كيد ، فأجمع على أن يبيّت الموريان ، فسمعته امرأته
أم عبد الله بنت يزيد الكلبية يذكر ذلك فقالت له
الصفحه ٣٤ : .
وذكروا أن الخضر
وقف بأشبان هذا وهو يحرث الأرض بفدن له أيام حداثته ، فقال له : يا أشبان إنك لذو
شان وسوف
الصفحه ٢٥١ : دنانير ، وقال في طريقه :
عليك سلام الله
يا دير من فتى
بمهجته شوق إليك
طويل
الصفحه ٤٢٧ : بناهما على قبر عمرو ابن مسعود
وخالد بن نضلة لما قتلهما ، قالت هند بنت معبد بن نضلة ترثيهما :
ألا
الصفحه ٥١٨ : إلى لقائه فأنشدهم :
مالقة حييت يا
تينها
الفلك من أجلك
يأتينها
نهى
الصفحه ٥٣٧ : مات مطعونا ،
وقيل حتف أنفه ، وقيل قتلته زوجته فاختة بنت أبي هاشم بن عتبة أمّ خالد بن يزيد بن
معاوية
الصفحه ٩٤ : مقام الملائكة يومئذ ، وهو أول بيت وضع
للناس ، وبنته قريش قبل مبعث النبي صلىاللهعليهوسلم بخمس سنين
الصفحه ٣٨٣ : من الموتى وضاق بهم الحصن ، وكانت
فيهم الحرة أرومندخت بنت الفرخان الأعظم ، وكان للاصبهبذ هناك ثلاثة