الصفحه ١٢٣ : المسيح عليهالسلام.
وفي الخبر (٨) عن عكرمة قال : لما أسلم تميم الداري رضياللهعنه قال : يا رسول الله
الصفحه ٣١ : سار إليها رسول الله صلىاللهعليهوسلم في سنة ثلاث عام أحد في أربعمائة وخمسين رجلا يريد غطفان
فأقام
الصفحه ١٩٣ : رأيته وسمع
كلامك ، فقالت : سألتك بحق الله أنت هو؟ فقلت : نعم وحق رسوله ، فقالت : أنا
حمدونة بنت عيسى بن
الصفحه ٢٩٢ : بالراء المهملة ،
والأول أثبت ، وهي التي عند دار خديجة بنت خويلد رضياللهعنها.
وزم
(٤) أيضا في خراسان
الصفحه ٣٦٨ : لها صلىاللهعليهوسلم : «ما حملك على ما صنعت حين أردنا النزول بثبار؟» ، فقالت
: يا رسول الله خفت عليك
الصفحه ٣٨٦ : عليهالسلام ، ويزعم أهل طبرية أنه لا يولد لأهل ناصرة بكر إلى هذه
الغاية لأنهم عيّروا مريم بنت عمران ، وأهل بيت
الصفحه ٥٥٤ : على لسانه إلى ذلك الراهب
، فأتي بقلة من نحاس مختومة برصاص ، فإذا فيها كتاب فيه : يا بني إذا أردتم
الصفحه ٦٠٤ : قتل
الزبير
وضرطة عير بذي
الجحفه
وفي ذلك تقول زوجه
عاتكة بنت عمرو بن زيد بن
الصفحه ٦٨ : ، فقالوا : يا أمير المؤمنين اركب
هذا البرذون فإنه أحجى بك وأهون عليك في ركوبه ولا نحب أن يراك أهل الذمة في
الصفحه ١٢٩ : أكمة من تراب ، وفيها جاء المثل : «أهون من تبالة
على الحجاج» وكانت أول عمل وليه ، فلما جاءها قيل له هي
الصفحه ٢٥٠ : :
ألا يا دير
حنظلة المفدى
لقد أورثتني
سقما ووجدا
ألا يا دير
جادتك الغوادي
الصفحه ٦٨٦ : ء ٢٤٠
ام سلمة (زوج الرسول) ٢٠٦ ـ ٥٦٧ ـ ٥٨٨
ام الشريف ٣ ـ ٤
ام شبية بنت ابي طلحة ١٥٠
ام عامر
الصفحه ٦١٩ : .
يلمقة
(٣) : من مصانع اليمن التي بنتها الجن على عهد سليمان عليهالسلام مثل سلحين وغمدان ، لم ير الناس
الصفحه ١٥٦ : الجحفة وعسفان غدير خم وهو الذي دعا
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن ينقل وبأ المدينة إلى مهيعة لما استوبأ
الصفحه ٢٠٧ : رآه قتيلا : هذا رجل قتله بره بأبيه. ورومي هودج عائشة
رضي عنها فجعلت تنادي : يا بنيّ البقيا ، يا بنيّ