الصفحه ٢٦٩ : حوشبا
أضحى يبنّي
بناء نفعه لبني
بقيله
يؤمل أن يعمّر
عمر نوح
الصفحه ٦ :
أميّة فنيل بما نيل به ، وظفر أسد بعد بجماعة من الشيعة فضرب وقطع وكسر الثنايا.
قال البكريّ : آمل
هي
الصفحه ١٠٠ : ، من معاداة الشيعة
وموالاة الشريعة ، فليت شعري بما استوسق تمحيصها ، ولم يعلق بعموم البلاء تخصيصها
الصفحه ٣١٨ : الشيعي ، وهي رخيصة الأسعار كثيرة الفواكه والثمار ، غزيرة المياه
والأنهار والبساتين والأشجار.
سطفسيف
الصفحه ٥٠٨ : (٧) قصر كبير فيه صناعات وسوق عامرة ، وبلبدة نخل كثير وزيتون
يستخرجون زيته في وقته.
لبنان
(٨) : جبل
الصفحه ٢٥٩ : لبن أمّه ، فأغمضوا على هذه أيضا ، ثم إن كليبا
أعاد على امرأته فقال : من أعز وائل؟ فقالت : أخواي
الصفحه ١٠٧ : لهم عمر رضياللهعنه في البناء باللبن لما وقعت النار بالكوفة واحترق فيها
ثمانون عروسا كما ذكرنا ، فبنى
الصفحه ٢٨٠ : الريب لبني مريح
ولبني عبيدة ولحيدة ، وهذه البطون من معاوية بن قشير ؛ اه.
وهذا يجعل الريب بعيدا عن
الصفحه ٧ :
فالأبيض لبني
فزارة والأسود لبني والبة بن الحارث بن ثعلبة بن دودان بينهما فرسخ ، وإياهما عنى
مهلهل
الصفحه ١١١ : الهاشمية وتوفي
قبل أن تستتم المدينة ثم كان من بنيان أبي جعفر لبغداد ما كان ، ووضع الأساس وضرب
اللبن العظام
الصفحه ١٢٣ : بلاد الشام ، وبها غيضة أشجار صنوبر تتصل إلى جبل
لبنان وتكسير هذه الغيضة اثنا عشر ميلا في مثلها ، وشرب
الصفحه ١٣١ : ونصف من نجران إلى ناحية
الشمال ، وقالوا : وتثليث لبني زبيد وهم فيها إلى اليوم ، وبها كان سكنى عمرو بن
الصفحه ٢٦٧ : قتيل
، ماء لبني لحيان من هذيل بين مكة وعسفان ، وبه قتل بنو لحيان من هذيل عاصم بن
ثابت وأصحابه ، كان
الصفحه ٣١١ : ، وهناك بقايا من لبن الحديد
قد التصق بعضها ببعض ، واللبنة ذراع ونصف في سمك شبر ، وبالقرب من هذا الموضع حصن
الصفحه ٤١٣ :
باللبن المتخذة من نحاس ، في كل لبنة من مائة إلى مائة وخمسين منا (٧). وخراج أهل (٨) عمان على المقاطعة