الصفحه ٢٦٢ : بالمدينة ، فرفع يديه فدعا لبني شيبان
ولجماعة ربيعة بالنصر ، ولم يزل يدعو لهم حتى أري هزيمة الفرس.
ويروى
الصفحه ٢٩٥ : : الزوراء ماء لبني أسد (ياقوت).
(٧) معجم ما استعجم ٢
: ٧٠٥.
(٨) لم يفرق ياقوت (الزوراء)
بين المعرفة بأل
الصفحه ٣١٢ : الشّاعر ، ولذلك قال حين نقلت لبنى عنه :
الحمد لله قد
أمست مجاورة
أهل العقيق
وأمسينا
الصفحه ٣١٦ : ، وأرحاؤها تديرها الدواب ،
وبناؤها بالطين واللبن ، ومنها إلى هراة خمس مراحل.
وإلى سرخس هرب نصر
بن سيار عامل
الصفحه ٣٣٩ :
(٩) : ماء لبني كلاب ، وقيل لباهلة.
والشرف
(١٠) أيضا من سواد (١١) اشبيلة بالأندلس ، وهو جبل شريف البقعة
الصفحه ٣٥٦ : أطم هنالك وبه سميت الناحية صرارا وهي لبني حارثة بن
الحارث ، وفيه يقول الشاعر :
لعلّ صرارا أن
الصفحه ٣٦١ : لبنيانها؟ فقال : كانوا يبنون الهرم مدرجا
ذا مراقي يصعد فيها فإذا فرغوا من عمله نحتوه ، قيل له : وكيف كانوا
الصفحه ٣٧٣ : بجبل لبنان.
وهي المذكورة في
شعر النابغة (٥) وبصيدا سمك على طول الاصبع تصاد وقت سفادها ثم تجفف ، فإذا
الصفحه ٣٧٥ :
حرف الضّاد
ضارج
(١) : ماء لبني عبس ، قال الطوسي : هو موضع باليمن ، وأنشد قول
امرئ القيس
الصفحه ٣٧٧ :
ضمار
(٥) : حجر كان لبني سليم يعبدونه ، وبينا عباس بن مرداس يوما
عند ضمار بعد أن جاء الله تعالى بالإسلام
الصفحه ٤٠٥ : ، وبها قوم دهاقين أشراف ، وبينها وبين المدائن مرحلة.
عاقل
(٣) : ماء لبني أبان بن دارم ، وقيل جبل كان
الصفحه ٤٠٩ :
العذيب
(١) : بظاهر الكوفة ، والعذيب أيضا لبني تميم وكذلك بارق ،
وهما اللذان ذكرهما المتنبي في
الصفحه ٤١٢ : ، ومات هوذة بن علي سنة ثمان من
الهجرة كافرا على نصرانيته.
وأتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم لبني محارب
الصفحه ٤٢٤ :
ويجلبون ما هنالك
من السمن والعسل واللبن ، وبالمدينة سمك يصاد بها كثير ، وهو كبير لذيذ شهي ، وتؤخذ
الصفحه ٤٢٥ : قصره لبنة ذهب وزنها ثلاثون رطلا نقرة (٥) واحدة ، خلقها الله تعالى خلقة تامة من غير أن تسبك في نار
، وقد