الصفحه ٢٣٦ : الثغور المتصلة ببلاد الروم وراء الفرات ، وقال
عدي بن الرقاع :
فقلت لها كيف
اهتديت ودوننا
الصفحه ٥٢٤ :
ضرّهم ، فيوظف
الأمور وظائفها ، ويجعل بين طبقاتها (١) حدودا تزايل بينها ، ثم يأخذ لنفسه آلة
الصفحه ٥٦٨ : السيد أبي العلا ، وخرج إليهم عبد الله بجموعه ،
فنشبوا في القتال ودافعوا كل الدفاع ، وآخر ذلك انهزم ثم
الصفحه ٢٤٨ : بأهل البصرة هالهم ذلك وراعهم ، ثم بلغهم أن الخوارج متوجهون نحو
البصرة ففزعوا إلى الأحنف ابن قيس ، وقدم
الصفحه ٥٦٥ : بالشام ، بعث إليها رسول الله صلىاللهعليهوسلم الجيش سنة ثمان ، عليهم زيد بن حارثة وقال : «إن أصيب زيد
الصفحه ٣٦٥ :
بعضها على بعض ،
ثم قام عليها بغيا وعدوانا ، ثم قال : هل بقي لنا من مبارز؟ فخرج إليه علي بن أبي
الصفحه ٤٩٧ :
ونزل الططر عليها
سنة ثمان عشرة وستمائة ، فاستعدّ لهم أهلها ، وهم خلق مشهورون بالشجاعة واقتنا
الصفحه ٦٥ : سفن كانت لهم إلى الأندلس وإلى صقلية ثم دخلها
بالسيف وأرسل إلى ما حولها من العمران فاجتمعوا له مسرعين
الصفحه ١٧٩ : ولو لا ان خذلانكم يقبح ولا أراه يحل ما صحبتكم ، ثم
عبر فالتقى الناس في موضع ضيق.
وكانت دومة امرأة
الصفحه ١٩٨ : طبع ذلك الحجر الطين الذي يكون معه ثم يضع الطين على اللسعة
فيبرأ للحين. وجميع أزقتها وطرقها مفروشة
الصفحه ٢٢٢ : واتّعدوا له ، ثم خرج أولئك النفر حتى
جاءوا غطفان من قيس عيلان فدعوهم إلى مثل ما دعوا قريشا إليه ، وأخبروهم
الصفحه ٢٢٨ : ، وسوق خيبر اليوم المرطة ، وكان عثمان رضياللهعنه مصرّها ، ثم حصن وجدة وبه نخل وأشجار ، ثم سلالم ثم
الصفحه ٤٤٣ : ء الله ، ثم استمدوا فتجمعت عليهم أكراد فارس ، فدهم
المسلمين أمر عظيم وجمع كبير ، ورأى عمر رضياللهعنه في
الصفحه ٤٨٢ : ، وسمكه اثنتان وسبعون ذراعا ، وعرض السور الخارج ثمان
أذرع ، وسمكه اثنتان وأربعون ذراعا ، وفيما بين السورين
الصفحه ١٠ : المدينة وأنتَ تريد تيماء فتنزل
الصهباء ثم تنزل كذا ثم تنزل العين ثم كذا ثم تسير ثلاث ليال في الجناب ثم