الصفحه ٥١ : فأنفوا من
ذلك وصاروا إلى ما صاروا إليه ، ثم صالحهم عامل من عمال العباسية بمصر على ان
ينزلوا حيث شاءوا من
الصفحه ٥٥ : ذراعا ثم
ترك في أعلاه قدر غلظ الحائط وهو ثمانية أشبار ونحو عشرة أذرع سوى الغلط ورفع ما
بقي من البنا
الصفحه ٦١ : ، ثم دخلوا البحر في أول طاروس الريح الشرقية فجروا بها نحوا من أحد عشر
يوما ، فوصلوا إلى بحر غليظ الموج
الصفحه ٦٢ : عتبة بن غزوان من
البصرة آخر سنة خمس عشرة وأول سنة ست عشرة فقاتله البيروان (٢) دهقانها ثم صالحه على مال
الصفحه ٧٠ : فعلم انه قد صدق ، ثم نظر فإذا
هدمه يتلف الأموال فأمر بالامساك عنه. وكان بعد يقول : لقد حبب إلي هذا ألا
الصفحه ٨٠ : وغيرها ، ثم أجمعوا على الانصراف إلى الأندلس واستيطان
موضع منها ، ثم نزلوا شرقي وادي أرش اليمن وهو خلا
الصفحه ٨٥ : من
يد الفراش فوقعت في الماء كالحجر فنضحت الماء على صدر المأمون ونحره وترقوته فبلّت
ثوبه ثم أخذها
الصفحه ٩٤ : .
وفي خبر آخر أن
البيت انهدم بعد إبراهيم عليهالسلام فبنته العمالقة ثم انهدم فبنته جرهم ثم انهدم فبناه
الصفحه ٩٥ : فكان لا يدنو
منها أحد إلا أعنتوه وقتلوه وأسرعوا في الناس ثم إن الترك توافوا اليهم فاقتتلوا
فأصيب عبد
الصفحه ٩٧ :
قال : فحملت عليه
وحمل علي فاضطربنا بسيفينا فلم يغنيا شيئا ثم اعتنقنا فخررنا جميعا فاعتركنا ساعة
ثم إنا
الصفحه ١٠٦ :
المسلمين والمجاهدين ، ثم نشأت بين أهل المصرين مفاخرة ومفاضلة ، فقال من فضل
البصرة : كان يقال الدنيا والبصرة
الصفحه ١١٢ : الكلام. ثم تعقب أبو جعفر الرأي فرأى أن القول ما قال ، فاتخذ العباسية
وأجرى القناة من دجلة وأخرق السوق عن
الصفحه ١٤٣ : الأدب بتبريز ، نزل عليها الططر سنة ثمان عشرة وستمائة فلما قاربوها فارقها
سلطان اذربيجان أزبك ابن البهلول
الصفحه ١٤٤ : وخمسين وخمسمائة فحصرها ثم دخلها عليهم ، واختلفت عليها
ولاة الموحدين إلى أن نزل عليها يحيى بن اسحاق
الصفحه ١٦٣ : كان يدعى الجراوي ،
ويقال إنه مدح في صباه عبد المؤمن ثم مدح ابنه يوسف وابنه يعقوب المنصور ومحمدا
الناصر