الصفحه ٥٥٣ :
بالطاعة له ،
فأطاعه كثير من القبط ، فاستعان بهم على من سواهم ، ثم سار عمرو إلى البلد الذي
كان فيه
الصفحه ٥٦٣ :
ما كان موضوعا على
الجمر وينضج ، ثم يؤكل ما نضج أو يرمى به عنها ، وتلقى السمكة في الماء ما لم
الصفحه ٥٧٧ : ، وعلى يديه أسلم البربر
المجاورون لهذه المدينة وهم صنهاجة وغمارة ، ثم ارتدّ منهم بشر كثير لمّا ثقلت
عليهم
الصفحه ٥٨٦ :
نينوى ، ثم غلب ملك الموصل على نينوى ، ورجعت جميع هذه الممالك إلى ملوك فارس ،
حتى أتى الله بالإسلام ، وقد
الصفحه ٥٨٨ : وأكثر ضرره
في الماء ، ثم إن الله سبحانه وتعالى سلط عليه دابة من دواب النيل يقال لها اللشك
ترتقبه وترصده
الصفحه ٥٩٦ :
شاءوا ، ثم عاودهم مرداويج بنفسه في نحو سنة عشرين وثلثمائة فغلب على همذان
واستأصل أهلها ونساءها
الصفحه ٤ :
وثبّت به شريعته ،
ثم قالت لي : وكيف رأيت صاحبنا ، تعني ابن أخيها محمد بن أحمد ، قال فقلت : رأيت
الصفحه ٩ : أبقوه على جباية البلاد لمعرفته بها ثم قدّموه للشنق سنة تسع وخمسين
وستمائة لأنهم اتهموه بمواطأة صاحب مصر
الصفحه ١٣ :
السباع فيكون أعظم لأجره وأفضل لدرجته في الجنة» ثم بكى حتى اغرورقت عيناه واخضلت
لحيته من دموعه ، وبكى
الصفحه ١٦ : الحجارة ، ثم اختار موضعا لبناء تلك [الأعلام]
بقرب النيل في الجانب الغربي منه ، وجعل طول حائط الهرم مائة
الصفحه ٢١ : حتى يرجع إلى حرزه.
ثم غزا الوليد بن
عقبة رضياللهعنه أذربيجان وأرمينية في السنة التي بويع فيها
الصفحه ٢٤ : التي أمرنا بها ،
فأخذوا بقدر الذي أمرهم من العرض والطول ثم جعلوا ذلك حدودا محدودة ثم عمدوا إلى مواضع
الصفحه ٢٩ : الناس ولا نريهم أنا
نحفل بهم ثم نقاتلهم بعد الفراغ؟ فقال جابان : ان تركوكم والتهاون بهم فتهاونوا
ولكن
الصفحه ٣٧ : باحة
العراق إذا
ساروا جميعا
والخط والقلمُ
ثم إن أهل الأنبار
نقضوا فيما كان
الصفحه ٤٣ :
، وكان مقلا ثم نهض إلى قرطبة حضرة السلطان ونشر بها علمه ، فشرق فقهاؤها بمكانه
وبقي مدة مضاعا حتى همّ