الصفحه ٢٠٥ : جموحا ثم عصب
ذوائبها بذنبه ثم همز الفرس فقطعها قطعا ، قال الشاعر :
أقفر الحضر من
نضيرة فالمر
الصفحه ٢١٥ : لقاحا
لا يؤدون إلى أحد إتاوة ، وكانت ملوك العجم قبل ملوك الطوائف تنزل بلخ ثم نزلوا بابل
ثم نزل ازدشير بن
الصفحه ٢٣٣ : قضى فيهم بأربعمائة ، فصار فداء ، ثم نظر في ذلك فقال : لا
سباء في الإسلام فهم أحرار ، والأول أكثر. وعن
الصفحه ٢٧٠ : الجبال على مسافة أكثر من يومين ، وفي شرقيها جبلان يسميان المنخرين.
وفتح الرقة عياض
بن غنم (٣) سنة ثمان
الصفحه ٢٩١ : لذاك
الأوار
ذكرت شخصيتك تحت
العجاج
فلم يثنني ذكره
للفرار
ثم كان أول
الصفحه ٣٠١ : كما سرّ بصيدي لتلك البومة. ثم عزم المعتصم على أن ينزل بذلك الموضع فأحضر
محمد بن عبد الملك الزيات وغيره
الصفحه ٣٦٠ : ، فقال له وهرز : أنصفت ، ثم إنهم صافوا مسروق بن ابرهة ملك
اليمن وجميع جنده ، فرماه وهرز فأصابه بنشابة
الصفحه ٤١٨ : لك»
، ثم قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ارفضّوا إلى رحالكم» ، فقال له العباس ابن عبادة بن
نضلة
الصفحه ٤٣٩ : متصلة بقالي قلا من ثغور ارمينية ، ثم يمر في بلاد الروم
، ويمتد حتى يصير إلى ملطية حتى يكون منها على
الصفحه ٤٤٧ : نزل القادسية فغسل بها رأسه ثم دعا لها أن يقدسها الله ،
فسميت القادسية ، ثم أخذ فضل الماء فصبّه يمنة
الصفحه ٤٥٤ : الدرداء
رضياللهعنه ثم تنحى فجلس ثم احتبى بحمائل سيفه فقيل : أتبكي في يوم
أعز الله فيه الإسلام وأهله
الصفحه ٤٨١ : الروم نزلها من ملوكهم
تسعة وعشرون ملكا ، ثم ملك بها قسطنطين الأكبر ثم انتقل إلى بزنطية وبنى عليها
سورا
الصفحه ٤٩٨ :
بناء إبراهيم عليهالسلام ، فبنته العمالقة ، ثم انهدم فبنته جرهم ، ثم انهدم فبناه
قصي وهدمه هو وبناه
الصفحه ٤٩٩ :
أشار على ابن
الزبير بهدمها وسقط في أيديهم ، فقال لهم ابن الزبير : اشهدوا ، ثم وضع البناء على
ذلك
الصفحه ٥١٨ : ، ثم استحلت حرماتهم وسفكت
مهجاتهم ، فما نجا في البحر إلا الشريد ولا تخلّص الا السعيد ، فخلت ديارهم