الصفحه ٥٨١ :
دنا من عسكر
الأعاجم فاقتتلوا ، ثم تحاجزوا عن قتلى وجرحى ، وتقاتلوا من الغد حتى صبغت الدماء
متن
الصفحه ٦٠٢ : ء ثم تعود إلى حالها.
الواق
واق (٢) : أرض الواق واق متصلة بأرض سفالة ، وفيها مدينتان حقيرتان
، وساكنها
الصفحه ٨ :
أرادنا من ورائنا ، ثم التقوا فاقتتلوا مقدار جزر جزور وقسمها ، ثم منحهم الله
تعالى أكتافهم فولوا منهزمين
الصفحه ٢٠ :
حبسه ، فلما كان
من الغد ضربه ثم قطع يديه ، وفي اليوم الثالث قطع رجليه ، وضرب رقبته في اليوم
الصفحه ٣٦ : ثم تابعوا ففقئت
ألف عين يومئذ فسميت تلك الوقعة ذات العيون ، وتصايح القوم : ذهبت عيون أهل
الأنبار
الصفحه ٤٢ : سوقا جامعا وتسامع الناس أمرها من الأندلس وأهل الأمصار
فقصدوها في الأوقات المذكورة بضروب السلع ، ثم بنوا
الصفحه ٥٣ : أثق في هذا بغيرك فتأهب
لتجلبها إلى بغداد فإذا غنت هناك فاصرفها ، قلت : سمعا وطاعة ، قال : ثم قمت
الصفحه ٦٨ : أيام دولة اليهود ثم انتزع من
أيديهم واخرجوا عنه إلى مدة الإسلام ، فهو معظم في مدة الإسلام وهو المسجد
الصفحه ٦٩ : الله
تعالى ولا أريد أن يعظم أمري عند الناس ويصغر عند الله عزوجل ؛ ثم سار حتى أتى إيليا فخرج إليه أبو
الصفحه ١٠٢ : سبع وثمانين ومائتين وقتل من أهلها بشرا عظيما ثم عفا عنهم ، وكان
المتولي لحربها ابنه أبو العباس الذي
الصفحه ١١١ : ، ولم يكن ببغداد لملك
أثر قديم ولا حديث ، أما ملك العرب فبدأ أولا بالحجاز ثم استقرّ بدمشق من أيام
معاوية
الصفحه ١١٨ : كان عليه
يوم قتل. ثم وجه عامر بن اسماعيل ببنات مروان وجواريه والأسارى إلى صالح بن علي ،
فتكلمت ابنة
الصفحه ١١٩ : صوته كلّ سامع افهاما لا
يشوبه لبس : قتل الحسين ، قتل الحسين يكرّرها مرارا. ثم يقول : بكربلا ، مرة واحدة
الصفحه ١٧٨ :
ومات المنتصر
بسرّمن رأى في ربيع الآخر سنة ثمان وأربعين ومائتين ، وولي المستعين أحمد بن
المعتصم فأقام
الصفحه ١٨١ : إلى الأول في أعلاه جب للماء ثم يصعد إلى الجبل
الثالث وهو الذي استوت عليه السفينة ، وهناك حجر يقولون ان