الصفحه ١٣٩ : أن يتقدم في قطع أغصانه قبل ذلك بأشهر ثم ينحت أعلاها
ويزال رخوها وتؤخذ قلوبها الصلبة فتجرد بالاسكرفاج
الصفحه ١٤٠ :
قبور مطوية بالآجر ودفن تابوته في أحد القبور ثم استوثق منها كلها وعماها ثم فتح
عليها الماء حتى اختلط
الصفحه ١٨٥ : الأوقات المعهودة للصلوات الخمس ، يسمع قبل انبعاثه
دوي كدوي الرحى الفارغة ثم ينبعث الماء هكذا ليلا ونهارا
الصفحه ٢١٣ : الحبل صاحبه بيديه ، ثم يرسل الحبل من يده دفعة واحدة
فينزل الحجر دفعة حتى يصل قعر البحر ، والغائص عليه أن
الصفحه ٢٣٢ : فرائض صدقات أموالهم ثم رسم
له أخذها من أغنيائهم وردّها على فقرائهم ، ففعل ذلك حذيفة وردّ فاضلها إلى رسول
الصفحه ٢٦٦ : أهل الكوفة فأخذ في وسط السواد حتى قطع دجلة بحيال ميسان ثم أخذ إلى
الأهواز على البغال يجنبون الخيل ، ثم
الصفحه ٢٨٦ : فشا ذلك عنه ، ثم أعلمهم أنه
يدعو إلى إمام عدل من أهل بيت الرسول صلىاللهعليهوسلم ، فلم يزل على ذلك
الصفحه ٣٦٦ : السبت للنصف من ربيع الآخر ووصل إلى مرسى
مازر يوم الثلاثاء بعده ، وكانت طريقه من المرسى على قلعة بلوط ثم
الصفحه ٣٧٩ : القريتين المذكورتين
في القرآن ، وكان اسم الطائف وج ، سميت بوج بن عبد الحي من العمالقة ، ثم سكنتها
ثقيف
الصفحه ٤٠٣ : ، وأمره
أن لا يبقي على أحد من بقايا الحبشة ، فلم يترك بها أحدا من السودان ، وبقي وهرز
بصنعاء إلى أن ملك ثم
الصفحه ٤٠٦ : ء ما أوجب خروجه عن الطاعة وانتماءه إلى المستنصر صاحب مصر
، فخطب له في بلاد الرحبة من بلاد الفرات ، ثم
الصفحه ٥٠٢ : وما أذرت ،
والنجوم وما هوت ، والبحار وما حوت ، بارك لنا في هذه الكوفة ، واجعله منزل ثبات.
ثم رجعا إلى
الصفحه ٥٤١ : وخمسمائة ، ثم استدعى العلماء ورواة الحديث وأهل
الفنون المختلفة ، فجلبوا إليه من الأقطار ، فكثر فيها العلما
الصفحه ٥٦٦ : صلىاللهعليهوسلم : «أخذ] الراية زيد بن حارثة فقاتل بها حتى قتل شهيدا ، ثم
أخذها جعفر فقاتل بها حتى قتل شهيدا» ، ثم
الصفحه ٥٧٣ : ، فنهض إليهم بنفسه ، وحفر لهم
أخاديد وأضرمها نارا ثم دعاهم إلى اليهودية فمن أبى قذفه في الأخاديد ، فأتي