الصفحه ٢٨٩ : اشبيلية أسطولا نحو صاحب سبتة ، فانتظمت في سلك يوسف
، ثم جرت بينه وبين الرسل مراوضات ثم انصرفت إلى مرسلها
الصفحه ٢٩٦ : تقاتل العرب ؛ وفرض عليهم ثلثمائة وستين رأسا ، ثم سألهم هل وراءهم
أحد ، فلم يعلموا أن وراءهم أحدا ، فكرّ
الصفحه ٣٠٣ :
في ذلك ، وتم له
ذلك ثم أنذر الناس فتفرقوا أيادي سبا وتمزقوا كل ممزق ، وبعض هذا مذكور في ذكر
مأرب
الصفحه ٣٠٤ : ثم عثر عليه ليلا فقتل ، وقتل الذي جاء برأس الحسين وحرق بالنار ، ووجه
المختار أبا عمرة صاحب حرسه إلى
الصفحه ٣٠٦ : فبنوها ، ثم سوّرها أبو المنصور اليسع ابن أبي القاسم بن
مدرار ، ولم يشركه في الانفاق في بنائه أحد ، أنفق
الصفحه ٣١٠ :
خندق أشدّ سوادا من الليل لبعده ، فنظرت إلى ذلك كله وتفرست فيه ثم ذهبت لأنصرف ،
فقال لي البازيار : على
الصفحه ٣٢٥ :
بأخيه عصى عبد
الرحمن وصار في حيز رذمير ملك الجلالقة ، فأعانه على المسلمين ودلّه على عوراتهم ،
ثم
الصفحه ٣٤٣ : القصيدة
وهي طويلة.
ثم تحرك من
اشبيلية إلى قصر أبي دانس من غربي الأندلس فنزلوا على حكمه فاحتملوهم إلى
الصفحه ٣٧٦ : حديث الاسراء (٤) : انه صلىاللهعليهوسلم قال : «ثم أقبلت حتى إذا كنت بضجنان مررت بعير بني فلان ،
فوجدت
الصفحه ٣٨٢ : قدم أبدا ، وليس
هناك طريق ولا منفذ إلى غير الغار](٢) وقد مسحت تلك البطحاء وسويت ، ثم أتوها من الغد
الصفحه ٣٨٤ : تحت الأرض وبينهما نحو ست مراحل فليس بصحيح.
وكان مزيد صالح (٢) اصبهبذ طبرستان ثم لم يزل بعد ذلك يعطي
الصفحه ٤١٤ : ، وأعلن بالصفح في المنهزمين ، وسرّح أعيان الطلبة إلى
المنهزمين بتهوين الخطب ، ثم استبد بأمره ونكب عن
الصفحه ٤٤٨ : الذرع ثم ضاق ، وارتفع
على قدر ذلك الذرع الثاني ثم ضاق ، وارتفع على قدر ذلك الذرع الثالث ، ثم خرط
البنيان
الصفحه ٤٥٠ : ء ، واختطت
الأسواق على القاطول وعلى دجلة ، وسكن هو في بعض ما بني له ، ثم قال : أرض القاطول
غير طائلة والبنا
الصفحه ٤٥٩ : والجزيرة ـ أقام بالفراض (٤) عشرا ثم أذن بالقفل إلى الحيرة لخمس بقين من ذي القعدة ،
وأمر عاصم بن عمرو أن