الصفحه ٢٠ : أذنة في أربعة آلاف
فارس وركب معه زيري ابن مناد في خمسمائة من صنهاجة ، وكان النكار بالقرب منها فلما
رأوا
الصفحه ١٢٥ :
حرف التاء
تاجرا
(١) : موضع من أحواز قابس في مكان منه يقال له لاقية ، وفي
تاجرا كانت الوقيعة بين
الصفحه ٢٢٢ :
__________________
(١) معجم ما استعجم ٢
: ٥١١ ، وقال ياقوت : بليدة من أعمال حلب تحاذي قنسرين نحو البادية ، وانظر ابن
خلكان في
الصفحه ٣٥١ : هراة ومرو وسمرقند وأصبهان.
وشهرزور مشهورة
بالعقارب ، ولذلك قال ابن الرومي في قينة :
فقرطها
الصفحه ٣٧٦ : أنهم وضعوه مملوءا ثم غطوه ، وأنهم هبوا
فوجدوه مغطى ، ولم يجدوا فيه ماء ...
الحديث بطوله.
وعن ابن
الصفحه ٤٤٩ : قرى اشبيلية ، فادعاه
أحدهما بانزال ابن غانية له فيه ، وأتى بظهير ، وادعاه الآخر بظهير السليطين ،
وحكم
الصفحه ٥٢٩ : صاحبه أولا ، فأنكره وأرسل إليه : أنت
القائل أصابه القدر فطاح ، تفجع مسلما؟ وقال الأسود ابن قطبة أبو مفرز
الصفحه ٤٥٣ :
حين حكّت بقباء
بركها
واستحرّ القتل
في عبد الأشلّ
فصرفه ؛ وقال
الصفحه ٤٨٠ :
القرية فيقال :
قسطلة درّاج ، وكان أبو عمر هذا كاتبا من كتاب الإنشاء في أيام المنصور بن أبي
عامر
الصفحه ٥٢٨ : يستريح كأنه على الأرض ، فقال قيس ابن أبي حازم : إني لأسير في دجلة في أكثر
مائها إذ نظرت إلى فارس وفرسه
الصفحه ٥٣١ : وقعة (٢) المذار في صفر سنة اثنتي عشرة على يد خالد ابن الوليد ، في
خلافة الصدّيق رضياللهعنهما ، خرج
الصفحه ٥٥٣ :
بالطاعة له ،
فأطاعه كثير من القبط ، فاستعان بهم على من سواهم ، ثم سار عمرو إلى البلد الذي
كان فيه
الصفحه ١٤٣ : ، فلما انتهى إلى مدينة تهودة اعتمده كسيلة بن أقدم وكان أميرها في جيش
الروم ، وكان قد سمع بتفرق جيش عقبة
الصفحه ١٧٣ :
__________________
(١) قارن بما ورد في
رحلة السيرافي : ٧٥ ـ ٧٦ وابن الوردي : ٣٤ ، وهي «حمدان» في المروج ١ : ٣١٣ ،
والبكري (مخ
الصفحه ١٧٨ :
ولو أن سيفي
ساعة القتل في يدي
درى الغادر
العجلان كيف اساوره