الصفحه ٤٤٥ : ١ :
٢٤٥ ، وابن الوردي : ٢٣ ، وعن اللاهون (اللهون) نقل في صبح الأعشى ٣ : ٢٩٧ عن
الروض.
(٣) الاستبصار
الصفحه ٢٦ : . وحكى الواقدي أن عثمان أمر معاوية ، رضياللهعنهما ، باغزاء حبيب بن مسلمة في أهل الشام ارمينية ، فوجهه
الصفحه ٣١ : خالد.
أنقرة
: موضع في بلاد
الروم من أرض الشام به مات امرؤ القيس ابن حجر منصرفه من قيصر وكان توجه إليه
الصفحه ١١٠ :
كره الأصمعي هذه
التسمية. وكانت قرية من قرى الفرس فأخذها أبو جعفر غصبا فبنى فيها مدينة وقال
الصفحه ١٥٨ : بن علي بن أحمد الجرجرائي (١) وزير الظاهر وابنه المستنصر خليفتي مصر العبيديين وكان أحد
رجال الدنيا دها
الصفحه ١٦٩ :
ولمّا وقعت
المنازعة بين عبد الملك ومعاوية بن حديج في غنائم جلولا ثقل عبد الملك على معاوية
بن حديج
الصفحه ٢١٦ :
والران والبيلقان
في سنة إحدى ومائتين ، والخرمية قوم من أعداء المسلمين يدينون بالثنوية ورئيسهم
الصفحه ٢٣٣ : «الديبل».
(٢) عن نزهة المشتاق
: ٢١٤ ، وانظر ابن خلكان ٣ : ٤٨.
(٣) لعلها الدثنة في
الخطط ١ : ١٨٣ وتلفظ
الصفحه ٢٣٩ : مذكور في الكتاب العزيز
، ذكر ذلك ابن عساكر. وهناك مغارة صلّى فيها إبراهيم وموسى وعيسى ولوط وأيوب صلوات
الصفحه ٣٨٥ : الناصري في نهر الأردن ، وزعموا أن المعمد له
يحيى بن زكريا ابن خالة يشوع ، وهو عندهم عيسى عليه الصلاة
الصفحه ٤٢٢ : (١) :
أجاب أمرك معنى
كلّ مملكة
من عهد من جاب
فيها الصخر بالوادي
وكان حربا
تعاصيهم
الصفحه ٥٤٩ : .
مندوجر
(١) : بالأندلس بينه وبين المرية مرحلة ، وهو حصن على تل تراب
أحمر ، والمنزل في القرية ، ويباع بها
الصفحه ١٥٤ : منهما لصاحبه واعتنقا ، ولقيه سائر الأمراء
فأقام بالجابية عشرين يوما يقصر الصلاة فقام في الناس فقال
الصفحه ١٦٨ : الذرية.
وقيل بل كان
معاوية بن حديج مقيما بالقرن وبعث عبد الملك ابن مروان في ألف فارس فحاصرها أياما
فلم
الصفحه ١٩٩ : فيها قبر خالد
بن الوليد سيف الله المسلول ومعه قبر ابنه عبد الرحمن وقبر عبد الله بن عمر رضياللهعنهم