الصفحه ١٣٢ :
نصير : بسم الله الرحمن الرحيم ، كتاب من عبد العزيز بن موسى
ابن نصير لتدمير بن غندرس (١) انه نزل
الصفحه ٢١٤ :
يدي الروم في
يومين متواليين وذلك في ربيع الأول سنة إحدى وثلاثين وأربعمائة ، ثم افتتح مدينتي
الصفحه ٣١٨ : البكري : ٧٥٠ ، وقارن بياقوت (سلمان).
(١٠) معجم ما استعجم
٣ : ٧٤٧.
(١١) ينسب إلى ابن
أخت تأبط شرا في
الصفحه ٣٢٥ : في ديار مضر من أعمال
الجزيرة فهو سنجة عند ياقوت ، بفتح السين.
(٥) التنبيه والاشراف
: ٦٤ ، وانظر ابن
الصفحه ٤٣٩ : ،
والخطط ١ : ٢١١.
(٣) الاستبصار : ٨٩.
(٤) في وصف الفرات
انظر ابن رسته : ٩٣ ، والتنبيه والاشراف : ٥١
الصفحه ٤٥٨ :
وعليهم قائم ينظر
في أمورهم ، فهذا ما حكاه محمد بن محمد ابن ادريس.
وقرطبة على نهر
عظيم عليه
الصفحه ٥٠١ :
الداخلة [مع القهندز خراب ، والخارجة عامرة ، ودار الامارة خارجة من المدينة ،
وجامعها في المدينة الداخلة
الصفحه ١٢٨ :
من أهل فاس من
بني الملجوم
تامدلت
(١) : في بلاد السوس ، مدينة كبيرة أسسها عبد الله (٢) ابن
الصفحه ١٨٥ : البكري (مخ) : ٤٠ في الخطأ كله.
(٢) ص ع : وجيحان.
(٣) ابن رسته : ٩١.
(٢) ص ع : وجيحان
الصفحه ٤٧٦ : .
قصر
ابن عبد الكريم (٢) : مدينة صغيرة بينها وبين مكناسة في جهة المغرب ثلاث مراحل
، ويسكنه قوم من البربر
الصفحه ٥٤١ :
فيها الفنادق
والحمّامات ، وفيها قيسارية عظيمة البنيان ، وهي أكثر بلاد المغرب جنات وبساتين
وأعنابا
الصفحه ٢٤١ : الله بن
أحمد الكاتب المعدل في ذكر دمشق ، أنشده ابن عساكر في كتابه (١) :
سقى الله ما
تحوي دمشق
الصفحه ٢٧٣ : هل عندهم صلح ، فسألتهم ، فأتاني أسقفهم
بحقّ فيه كتاب صلحهم فإذا فيه : كتاب من عياض ابن غنم ومن كان
الصفحه ٣٤٩ : الوادي بها يقول ابن خفاجة في شعر يتشوق فيه إلى مغاهده ويندب
ماضي زمانه (٥) :
بين شقر وملتقى
الصفحه ٣٥٦ : (ضدنى) عند ياقوت ، وإن لم يعيّن أين تقع ، وقال ابن دريد في الجمهرة ٢ :
٢٧٧ ، وضدنى ممال مثال فعلى : موضع