الصفحه ٢٠٩ : :
أدركت سفن البحر ترفأ الينا في هذا النجف بمتاع الهند والصين ، وأمواج البحر تضرب
ما تحت قدمك ، ورأيت
الصفحه ٢٣١ :
جليل القدر واسع ، واسم المدينة الدامغان ، وهي أول مدن خراسان فتحها عبد الله بن
عامر ابن كريز في خلافة
الصفحه ٣٤٥ : والاهما فكانت بها منازله ،
قال الفضل ابن مروان : في سنة ست ومائتين أتى المأمون بمهدي الشاري أسيرا
الصفحه ٥٣٠ : :
أتطمع في الحياة
إلى التنادي
وتحسب أن ما لك
من معاد
ستسأل عن ذنوبك
والخطايا
الصفحه ١٠٦ : فاشتريت له رأسا فتغدينا به فأخذت عظام الرأس فوضعتها على باب
داري أتجمل بها في جيراني فأخذها هذا من بابي
الصفحه ١٤٧ : نقدم به على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيرى فيه رأيه ، فأقبلوا به ، وقبض الله موسى عليهالسلام قبل
الصفحه ٢٤٦ :
وعبد الرحمن بن
الحارث بن هشام المخزومي والمغيرة بن شعبة في ناس.
فاستقرّ جميعهم
بدومة الجندل
الصفحه ٢٦٧ : فقتلوا في ذلك اليوم
عاصم بن ثابت وأسروا خبيبا وابن الدثنة ، وأرادوا أن يحتزوا رأس عاصم بن ثابت
الصفحه ٣٠٥ :
ذو القرنين في
مطافه ، وهو كثير الأفاعي والحيات ، ولو لا كثرة القنافذ لتلف من هنالك.
قال أصحاب
الصفحه ٣٨٤ : الحسن ابن الحسين عمه في رجال خراسان ، ووجّه المعتصم بالله
محمد بن إبراهيم بن مصعب في من ضم إليه من جند
الصفحه ٥٠٨ : وستمائة.
لبيدة
(٤) : قرية في جهة القيروان ، منها أبو القاسم عبد الرحمن ابن
محمد بن عبد الرحمن الحضرمي
الصفحه ٥٤٤ : على من أفاءها الله تعالى عليه.
مكناسة
الزيتون (٢) : مدينة في المغرب من نظر فاس إلى جهة المغرب ، وهي
الصفحه ٥٧٧ :
أعمدة من خشب
العرعر ، وهو والأرز أكثر خشبها ، ولها أربعة أبواب ، في القبلة باب سليمان [وبين
الصفحه ٢٧ :
يعقوب بن يوسف بن عبد المؤمن ابن علي ملك المغرب في سنة إحدى وتسعين وخمسمائة ،
وكان بلغ المنصور يعقوب أن
الصفحه ٢٦٠ : العاقبة ، ثم قال : هذا الفتى ابن أختي قد جاء ليدخل فيما دخلتم
فيه ويعقد ما عقدتم ، فلما قربوا الدم وقاموا