الصفحه ٨٢ : ثمانين وخمس مائة في أول
ولاية المنصور يعقوب ابن يوسف بن عبد المؤمن ثم انتقل إلى قسنطينة فحاصرها ولم
يقدر
الصفحه ٢٠٣ : رأسك ، قالوا :
__________________
(١) عن ابن جبير :
٣٣٤ ، وقد نزله هذا الرحالة في طريقه من بلرم إلى
الصفحه ٣٦٧ :
، وبعضه عند ابن الشباط (المكتبة الصقلية : ٢١٠).
(٤) في الأصلين :
انطال ... انطالية.
(٥) لعل «في أربعة
الصفحه ٥٦١ : في بلاد الكفر ذكر قديم
واشتهار عظيم ، ومن جهلهم يذكرون أن الجنّ رفعت قواعد بنيانها وبنت بيوت أوثانها
الصفحه ١١٥ : ما يتصرفون فيه.
وفي بونة دفن ملك
افريقية الأمير الأجلّ أبو زكريا ابن الشيخ الأجلّ المجاهد أبي محمد
الصفحه ٣٨٢ :
الصورة نظرها بين
مصعد الحية ومكان الطفل كالمشفقة الحذرة ، يتبين ذلك في التفاتها ، ولو وقف الناظر
الصفحه ٢١٥ : ).
(٣) ابن الفقيه :
٣١٦.
(٤) ألّم بهذ القول
في هذه المادة.
(٥) معجم ما استعجم ٢
: ٤٩٣.
الصفحه ٣٠٢ :
مدينة الديبل ،
ويصل إليها مهران السند ويصب في البحر الهندي.
سبسطية
(١) : مدينة للروم في طريق
الصفحه ٢٨٥ : توفيل ابن ميخائيل ملك
الروم في عساكره ، ومعه ملوك برجان والبرغز والصقالبة وغيرهم ممن جاورهم من ملوك
الصفحه ١٦٣ : كان يدعى الجراوي ،
ويقال إنه مدح في صباه عبد المؤمن ثم مدح ابنه يوسف وابنه يعقوب المنصور ومحمدا
الناصر
الصفحه ٢٨٦ : إليه إنسان ذاكره أمر الدين وزهده في الدنيا ، وأعلمه أن
المفروض على الناس خمسون صلاة في كل يوم وليلة حتى
الصفحه ٣٠١ : سماه حائط الجسر (١) ممتدا وصير قطائع الأتراك جميعا والفراغنة العجم بعيدة من
الأسواق في شوارع واسعة
الصفحه ٣٦٠ : الوشي
من صنعاء
وبصنعاء مات وهب
بن منبه سنة عشر أو سنة أربع عشرة ومائة.
وذكر ابن إسحاق (١) في
الصفحه ٣٦١ : نصرانيا على مذهب
اليعقوبية ، فبعث ابن طولون إليه قائدا من قواده فحمله إليه في النيل مكرما ، وكان
الشيخ قد
الصفحه ٨٨ :
إلا ميتا فقبره
ببرذعة ؛ وقال أبو قدامة القشيري : كنا مع يزيد ابن مزيد بأرمينية فإذا صائح في
الليل