الصفحه ٦١٥ : بيت المقدس ، بينهما مرحلتان خفيفتان ، وقد
تقدّم في ذكر لدّ قصة ابن حمل الضأن الذي يفتح الشام ، ويضرب
الصفحه ٧٣٩ :
٢٦٢
وزمامي
ـ
ابن فرسان الوادياشي
٦٠٥
غفجوم
ـ
الجراوي
الصفحه ٧٣٥ : ابن بقيلة
٢٠٩ ـ ٣٠٨
الاكابر
ـ
مجاشع بن مسعود
١٤٣
بالذكور
الصفحه ٧٠٦ :
مجزاة بن ثور السدوسي ١٤٠
محرز بن حريش ٤٦٠
محرز بن خلف التميمي ٢٥ ـ ١٤٤ ـ ٤٢٧
محلم (في ذي قار) ٢٦٢
الصفحه ٦٨٤ : نواس (الحسن بن هانئ) ٢٥٤ ـ ٢٩٩ ـ
٣٥٩ ـ ٤٦٥ ـ ٥٧٧
ابو هاشم (ابن المعتمد بن عباد) ،
انظر : المعلى ابن
الصفحه ١٠٥ : عادتها.
وحكى الخليل فيه
ثلاث لغات : ضمّ الباء وفتحها وكسرها.
ولها نهران أحدهما
يعرف بنهر ابن عمر
الصفحه ٥٨٦ : يحيى ابن شرف النواوي صاحب كتاب «الأذكار المسبّحة في
الليل والنهار» (١) و «شرح كتاب مسلم»
و «شرح المهذب
الصفحه ١٧ :
فإذا حمي رش بالخل
ورمي بالمنجنيق بزبر الحديد ، وأقاموا على ذلك أياما حتى فتحوا الثلمة التي فيها
الصفحه ٣٦٨ : بجزيرة صقلية
ملوك وقواد وجيوش للمسلمين ورؤساء وعلماء وصالحون ، فصنف ابن القطاع «الدرّة
الخطيرة في محاسن
الصفحه ٥١٨ : وتغيرت
آثارهم. وكذلك عندما نشأت الفتنة في آخر أيام الملثمين وصدرا من دولة الموحدين
بقيام ابن حسون
الصفحه ٢٦٤ :
منهن انها محبة له قامت عند بيتها إلى خشبتن فأقامتهما في جرف أرض ثم وضعت خشبة
أخرى معترضة على رأسها
الصفحه ٢٨٤ :
المدينة في المدة القريبة ، وصار بناؤها من الأبنية الغريبة ، وبنى معظمها في
عامين ، وفي سنة سبعين وثلاثمائة
الصفحه ٣٩٣ :
ابن عباد باشبيلية
في سنة تسع وسبعين وأربعمائة ، فأخلف الله ظنه وعكس عليه أمله ، وكان ما كان في
الصفحه ٤٥٢ : (٢) الكاتب أبي المطرف ابن عميرة في وصف قابس ، وكان ولي
قضاءها في أوائل مدة الخليفة المستنصر رحمهالله
الصفحه ٤٦٢ : مدينة قرطاجنة إلى
مرسية في البر أربعون ميلا.
وبقرطاجنة هذه هزم
عبد العزيز بن موسى بن نصير تدمير ابن