الصفحه ١٨٢ : نذكره هناك إن شاء الله تعالى
، فلما كان في أيام الوليد بن يزيد بن عبد الملك ظهر ابنه يحيى بن زيد هذا
الصفحه ٣٧٧ :
انبساطا إبراهيم ابن هشام.
وفيه يقول نصيب :
ألا يا عقاب
الوكر وكر ضرية
سقيت
الصفحه ٤٩٧ : سبحانه وتعالى فيه (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبارَكاً) (آل عمران : ٩٦
الصفحه ٥٣٤ :
وفي سنة ثلاث
ومائتين كانت بمرو ونواحيها من أرض خراسان زلازل كان أمرها غليظا.
ولما بعث (١) ابن
الصفحه ٥٥٠ : إلا
رجل واحد من فرسانه ، كان أخصهم به حالا ، فلما رأى قربه من الملك شدّ عليه
بطبرزين كان في يده فضرب
الصفحه ٥٩٢ : ولا صلح ، وأول من صالحهم عبيد الله ابن الحبحاب
ويقول بعض الشيوخ إنه قرأ كتاب ابن الحبحاب فإذا فيه
الصفحه ٤٠٨ : (٨) :
عدولية او من
سفين ابن يامن
يروح بها الملاح
طورا ويغتدي
وقال ابن إسحاق في
شرحبيل
الصفحه ٤١٨ : وأشرافكم قتلا أسلمتموه ، فمن الآن فهو والله إن
فعلتم خزي في الدنيا والآخرة ، وإن كنتم ترون أنكم وافون له
الصفحه ٢٧٤ :
المحنة انقطاع الحياة وحضور الوفاة ، وأشد العذاب تطاول الأعمار في حال الادبار
وأنا القائل :
ولي
الصفحه ٣٢٠ : ، كانت
في ساحل انطاكية.
وسلوق
(٢) أيضا قرية باليمن تنسب إليها الدروع والكلاب ، قال النابغة
الصفحه ٥٣٦ : سفيان حجر ابن عدي الكندي ،
وهو أول من قتل صبرا في الإسلام ، حمله زياد بن أبيه من الكوفة ومعه تسعة
الصفحه ٦٠٣ : الكرب عن وجه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، لكن الحين ومصارع السوء ، وقاتل ابن صفية في النار ، ففي
ذلك
الصفحه ٣٢٦ : ، وذكره ابن الأثير في النهاية باسم «باجر» تكسر جيمه وتفتح ، ويروى بالحاء
المهملة.
(٤) الاكتفاء : حبة
الصفحه ٥٩١ : ابنه محمد المهدي لغزو الصائفة في سنة أربعين ومائة ، فسار إلى
بغداد وشرع في بنيانها.
قالوا (٢) : ودخل
الصفحه ١٥٢ : : انصرفوا فإن الأمير عنكم مشغول ، وإذا به قد أصابه في
يده ما أصابه ؛ وفي ذلك يقول ابن السائب :
ما