الصفحه ٣٩١ : كتبها يتشوق إلى ابنه الأصغر ، وضمنها نصائح كثيرة.
(٤) المشهور في كنيته
«أبو بكر» وهو محمد بن الوليد
الصفحه ٤٢٠ : قتالا شديدا فهزموا المسلمين ثلاث مرات ، وكرّ المسلمون في الرابعة ، وتاب
الله عليهم وصبروا لوقع السيوف
الصفحه ٦ : .
(٩) معجم ما استعجم ١
: ١٠٢.
(١٠) في ع ص : وفي
(١١) ابن هشام ١ :
١٦٨.
(١٢) ابن هشام ١ :
٥٩١.
(١٣
الصفحه ١٥٦ : بينهما مجاز ، وجالطة في حيز بلاد افريقية تقابل طبرقة من بر إفريقية ، وهي
جبل منيف كثير الزعفران يأوي
الصفحه ٢٣٤ : العوراء وأنفق عليها مالا عظيما فأعياه ذلك ، ورام خالد بن عبد
الله أن يكسرها وأنفق الأموال في ذلك فهدمت
الصفحه ٢٧٠ : عليه ابنه الفضل قبل خروجه. وفيها مات عبد الملك بن صالح (٧) بن علي فدفن بقصر الرشيد بالرقة وكان من أفصح
الصفحه ٥٣٢ : .
المريسيع
(٢) : قرية من قرى وادي القرى ، وقال البخاري : هو ماء بنجد في
ديار بني المصطلق من خزاعة ، وقال ابن
الصفحه ٥٥٤ : إليه فيه ، فقال له : ما عندي مال ، فسجنه ، وسأل عمرو رضياللهعنه من كان يدخل إليه : هل يسمعونه يذكر
الصفحه ٢٢٤ : مرحلة من المدينة على طريق الشام.
وفيه قال مروان بن الحكم حين طرده ابن الزبير إلى الشام فمرّ به متأسفا
الصفحه ٣٣٢ : صالح ابن الرشيد على البصرة ، فلما أحدث جبريل بن
بختيشوع داره التي في الميدان ببغداد سأل صالح بن الرشيد
الصفحه ٣٦٣ : ء ، ذكره ابن حلزة اليشكري في قصيدته (٢) :
فالمحياة
فالصفاح فأعنا
ق فتاق فعاذب
فالوفا
الصفحه ١٧٢ : وخمسمائة.
ولابن بشير
المهدوي كتاب «الروضة الموشية في شعراء المهدية» (٣) ذكر منهم ابن الصبان وأنشد له
الصفحه ٢٢٠ : لَدَيَّ وَقَدْ
قَدَّمْتُ إِلَيْكُمْ بِالْوَعِيدِ) (ق : ٢٨) ثم أمر
بقتله ، وقال الشاعر في قتله
الصفحه ٦٠٨ :
(٨) : أيضا في بلاد البربر في حيّز برقة ، بينها وبين قصر ابن
ميمون ستة أيام ، وقصر ابن ميمون آخر عمل طرابلس
الصفحه ٤ : بما فيه؟ قلت : نعم ، فكتبت
اليه بهذه الأبيات :
قل للخليفة والإمام
المرتضى
وابن