الصفحه ٤١٦ : الذي عنى ابن الزبعرى في قوله يرثي
من قتل ببدر من قريش :
ما ذا ببدر
والعقن
قل من
الصفحه ١٩ : . وقال : سألت الله تعالى أن يقبض
بصري فعميت فاستضررت في الطهارة ، فسألته إعادته فأعاده بفضله.
قال ابن
الصفحه ٤٧١ : ولها ثلاثة أبواب ، وهي في
نهاية من الحصانة.
وهي صغيرة متحضرة
عامرة كثيرة الكروم والتفاح والقراصيا
الصفحه ٥٦٣ :
ما كان موضوعا على
الجمر وينضج ، ثم يؤكل ما نضج أو يرمى به عنها ، وتلقى السمكة في الماء ما لم
الصفحه ٢٥ :
من البغي سعي
اثنين في قتل واحدِ
ذكره ابن السمعاني
وأثنى عليه في ذيل كتاب الخطيب وأطنب في
الصفحه ٣٧ : له ترجمة مسهبة في رحلة
التجاني ٣٧٥ ـ ٣٨٠) ولم يرد الشعر في الأصل.
(٨) كذا ورد هذا
الاسم ، وعند ابن
الصفحه ٤٢٣ :
عين
الوردة (١) : موضع على مقربة من الكوفة إليها انتهى [سليمان ابن] صرد
وأصحابه التوابون الخارجون
الصفحه ٥٢٦ : ، ولهم بها آثار عظيمة وأبنية
قديمة ، منها الايوان والقصر الأبيض المذكور جميع ذلك في سينية أبي عبادة
الصفحه ٥٥٨ : ، فلما
أتمها أمّره الشيعي عليها ، فلم يزل بها أميرا حتى مات في فتنة أبي يزيد ، وبقي
ابنه جعفر أميرا فيها
الصفحه ١٩١ : الهيكل بضروب الصناعات
وصوّر فيها جميع المهن وصور أهلها ، وسنّ للصابئة ان متى أدرك لأحدهم ابن وصلح أن
الصفحه ٣٠٠ : والمعتز أبو عبد الله بن المتوكل والمهتدي محمد بن الواثق والمعتمد أحمد
ابن المتوكل.
وكانت سر من رأى
في
الصفحه ٥٧٣ : يأتي أحدا دعاه ولكنه رجل يعمل للناس البنيان بالأجرة ، فعمد
الرجل إلى ابنه ذلك فوضعه في حجرته وألقى عليه
الصفحه ٨٤ : يزيد بن
الوليد ابن عبد الملك من دمشق في المعتزلة وصلحاء القدرية منكرين لفعل الوليد فقتلوه
بالبخراء سنة
الصفحه ٣١٢ : طعنة النبي صلىاللهعليهوسلم له بالحربة مرجعه من بدر في الخبر المشهور ، ذكره ابن
إسحاق مبسوطا
الصفحه ٣٨٠ : عبد الملك أفسد في أرض لعبد الله ابن يزيد بن
معاوية ، فشكا ذلك أخوه خالد بن يزيد إلى عبد الملك ، فقال