الصفحه ٢٠ : أعرابيا واحدا فخضعت له حتى فعل بك ما فعل ، كيف يكون لي فيك
خير إذا احتجت اليك؟ ثم طرده. ورؤي ماحوز هذا بعد
الصفحه ١٩٧ : وأجملها ، وفي صحنه بئران معينان (٤) وقد استفرغت الصنعة القرنصية جهدها في منبره فما رؤي (٥) في بلد منبر على
الصفحه ٣٠٧ : خير من النوم ،
ونادى في الصبح : حيّ على خير العمل ، والصوم بالعلامة والفطر بها لا بالرؤية ،
وأحل
الصفحه ٥٦٣ : الدين (٦) ، جامعا على شط دجلة ما رؤي أحفل منه ، وامامه مارستان
حفيل ، وبنى بداخل البلد قيسارية للتجار