الصفحه ٥٤٣ :
المطيرة
(٢) : قرية بقرب بغداد نزلها المعتصم حين خرج من بغداد مرتادا
إنشاء مدينة بسبب تضييق الأتراك على أهل
الصفحه ٦٦٣ :
قرناطة ٤٦١
قرة بمصر ١١٥
قرة بالروم ٤٥٦
قرية الحمة بالاندلس ٧٩
قرية الطواويس ٣٦٦
القريتين ٨٢
الصفحه ٨ : .
وهي في قول محمد
بن سيرين القرية التي مرّ بها موسى والخضر عليهماالسلام فاستطعما أهلها فأبوا أن
الصفحه ٢٧ : وبها
بيع وشراء ، وهي رصيف متوسط لمن جاء من فارس يريد العراق ، ويحاذيها من خلف النهر
قرية آسك ، وفيها
الصفحه ٧٥ : كبير وقرى كبيرة عامرة ، وكان الو لاة يتنافسون في ولاية باجة
ويقولون : من يترك قمح عندة وسفرجل زانة وعنب
الصفحه ١١٩ :
مررت من بوشنج إلى
هراة سرت في سواد بوشنج ، وقرى متصلة ، إلى أن تقرب من هراة.
بوغرات
(١) : مدينة
الصفحه ١٥٠ : الغرق ، ولم توجد تحت الماء قرية سوى نهاوند
، وجدت كما هي لم تتغير ، وأهرام الصعيد وبرابيها وهي التي
الصفحه ١٦٤ : ، ويتّصل بالكوفة والنجف
والقادسية والحيرة ، وعن يمين هذا الخط مما يلي الجنوب أرض الحجر ووادي القرى وهي
أرض
الصفحه ١٧٣ : الصين العظمى التي ينزلها ملكهم ، وحوالي
هذه المدينة مائة وعشرون قرية في كل قرية ألف رجل مرتبون لحراسة
الصفحه ١٨٣ : ربه (٢) ويقال الجبل : حارث الجولان.
الجوزاء
(٣) : مدينة الجوزاء في ساحل وادي القرى ، ولها مسجد جامع
الصفحه ١٩١ : (٣) ، ولها في غربيها دويرات وفي شمالها خرب ، وليس للمدينة في
نفسها بساتين وماؤها من الآبار ، ولها قرى متصلة
الصفحه ٢٠٩ : المرأة من أهل الحيرة تأخذ مكتلها فتضعه على رأسها لا تزود
إلا رغيفا فلا تزال في قرى عامرة وعمائر متصلة
الصفحه ٢٧١ : القرية التي كانت بازاء الكهف ، وقيل الوادي الذي كان
بازائه وهو واد بين بيسان وأيلة دون فلسطين ، وقيل هو
الصفحه ٢٧٤ :
رهاط
(١) : بضم أوله ، قرية جامعة على ثلاثة أميال من مكة بها كان
سواع ، صنم لهذيل ، وقال أبو صخر
الصفحه ٢٩٤ :
جميع قرى الدنيا
سوى القرية التي
تبوأتها دارا
فداء زمخشرا