الصفحه ٣٠٧ : أنه مذهب أهل البيت ، فأنكر كتامة
ذلك واجتمعوا مع الداعي وأخيه أبي العباس : فقال لهم الداعي : إن الدعا
الصفحه ٣١٧ : الثلاثة الأيام ، فيروى أنه دعا لنفسه بالموت ،
وكان يقال انه مجاب الدعوة ، توفي بسرقسطة سنة اثنتين وثلثمائة
الصفحه ٣٥٥ : ، وبنى القبة على الصخرة.
الصخور
(١) : حصن صغير على نهر مرسية [من] الأندلس فيه دعا لنفسه محمد
بن هود سنة
الصفحه ٤٢١ : ، وهو الذي دعا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أن تنقل حماه إلى مهيعة لما استوبأ المهاجرون المدينة.
عسيب
الصفحه ٤٣٣ :
: بلغني أن أبا هريرة رضياللهعنه نزل فامية فلم يضفه أحد ، فلما رأى ذلك وضع سفرته ، ثم دعا
إليها فلم يجبه
الصفحه ٤٤٣ : يوم جمعة : يا سارية ، الجبل الجبل ، ثم دعا
في خطبته ، فعجب الناس لندائه سارية على بعده ، وقضى الله
الصفحه ٤٦٨ : مالا عظيما ، ثم رأيته
دعا بالسلاسل فعلقها في كعيب والخشبة التي معه ، فاحتملها الرجال فلم يقربها أحد
الصفحه ٤٩٨ : بن يزيد ، فلم
يزالوا به حتى لان لهم ورجع إلى الشام ، ثم دعا ابن الزبير وجوه الناس فاستشارهم
في هدم
الصفحه ٥٣٠ : الوالي فقد حكمناك فيه وجعلنا أمره إليك ، فجزاه الشيخ خيرا
ودعا له بالبقاء وقال : يا أمير المؤمنين ، أما
الصفحه ٥٩٣ : فتح حصن بعده ، فأمره
بالانصراف ودعا بأبي إسحاق الفزاري فقال له مثل ما قال لمخلد ، فقال : يا أمير
الصفحه ٥٩٤ : وأتبعه الدعاء ، وخرج معه عشرون من المطوعة.
فلما انقض (٢) في الوادي قال لهم العلج وهو يعدهم واحدا واحدا
الصفحه ٤٤٥ : واحتوى عليها ، في خبر يطول.
الفيوم
(٢) : في البلاد المصرية ، وهو نظر كبير فيه قرى كثيرة ، يقال
إن فيه
الصفحه ٣٠٨ :
سحول
(١) : قرية باليمن أو واد ، إليها تنسب الثياب السحولية
والملاحف السحولية ، وقيل : هو واد بقرب
الصفحه ٦١٥ :
حرف الياء
يابه
(١) : قرية من قرى بخارى.
وياب
(٢) : مدينة من مدن فرغانة.
يافه
(٣) : هي فرضة
الصفحه ١٩٠ :
مدينة عامرة آهلة
على شاطئ دجلة لها فرض وأسواق ، وهي كورة من كور الموصل لها عمارات وقرى ، وأهلها