الصفحه ٦٨٠ : الاعرابي ٢٢٤ ـ ٥٦٠
ابن الاقليلي (ابراهيم بن محمد) ٥٠
ابن ام داود ٣٢٦
ابن الاندلسي ٢٠ ـ ٥٥٨
ابن انعم
الصفحه ١١ : : «ألم أنهكم أن يخرج أحد منكم إلا ومعه صاحبه» ، ثم
دعا للذي أصيب على مذهبه فشفي ، وأما الذي وقع بجبلي طي
الصفحه ٣٤ : ودعا
قومه إلى النصرانية وكان أعدل ملوكهم وأحسنهم سيرة ، وهو الذي أصّل النصرانية ،
والانجيلات والمصاحف
الصفحه ٤٨ :
المسلمون من قبل الصلح فهو لهم وما أصابوه بعد الصلح ردّوه لهم. ودعا عبد الله بن
سعد الأمير عبد الله بن
الصفحه ١٤٨ : لسألته الدعاء. ثم مضت مدة فبعثني الشيخ أبتاع له حوائج فحملتها
في كساء على ظهري فلقيت رجلا في الطريق فسلّم
الصفحه ١٦٧ : كسرى»؟ فلما أتي بهما
عمر رضياللهعنه دعا سراقة ، وكان رجلا أزبّ كثير شعر الساعدين ، فألبسهما
إياه وقال
الصفحه ١٧٠ : دعا بسحالة الذهب فذرّها في
لحيته حتى عاد أصهب ، وهو قاعد على سرير من قوارير قوائمه سود من ذهب ، قال
الصفحه ١٨٨ :
يجده ، ودعا بجارية من جواريه تسمى ضعفاء ، قال : فتطيرت من اسمها ، فقال لها :
غني ، فوضعت العود في حجرها
الصفحه ٢١٣ : في يوم البيع اجتمع التجار في موضع البيع وأخذ كل واحد
مكانه ، وأحضرت الصرر ودعا باسم كل واحد من
الصفحه ٢٢٢ : ء من ماء فتفل فيه ثم دعا بما شاء الله أن يدعو
به ثم نضح ذلك الماء على تلك الكدية ، فانهالت حتى عادت
الصفحه ٢٤٨ :
وهل يقتل
الأبطال ويحك بالحجر
ودعا المهلب
الرقاد بن عبد وسعيد بن زيد الجهضمي فقال : أمعنا في
الصفحه ٢٥٠ : كريم نعمة إلا جعلك سببا لردّها إليه. وقالت : هذا دعاء كنا ندعو به
لأملاكنا. وقال معن بن زائدة يذكر هذا
الصفحه ٢٥٣ :
(٣) أسير فلما قرأها المتوكل ارتاع لها وتطير ثم دعا بصاحب
الدير فقال له : من كتب هذه الرقعة؟ قال : لا أدري
الصفحه ٢٥٥ : الله بن
علي حين خالف على أبي جعفر المنصور ودعا إلى نفسه زاعما أن أبا العباس السفاح جعل
الخلافة من بعده
الصفحه ٢٩٠ : بالفتح والشهادة له في صبيحة غد ، وتأهب ودعا ودهن
رأسه وتطيّب ، وانتهى ذلك إلى ابن عباد فبعث إلى يوسف