الصفحه ٥٦٣ : لا يشكون فيه.
الموريان
(٢) : قرية بالأهواز منها أبو أيوب سليمان بن مخلد ، وقيل
سليمان بن داود
الصفحه ١٢٥ : أخي يحيى وكاتبه علي بن
اللمطي وعامل له يقال له الفتح بن محمد وبعض الأعراب وجماعة من الجند ، وفر يحيى
الصفحه ٣٠٥ : وخمسين ومائة ، وكان معن أحد الأجواد ،
وقف عليه أعرابي فقال له : جعلت قصدك سببي اليك ، وكرمك وسيلتي عندك
الصفحه ٧١٦ :
الاعراب ١٢٥ ـ ١٣٦ ـ ٢٠١ ـ ٢٦٦ ـ ٢٨٧ ـ
٣٣٨ ـ ٣٥٢ ـ ٥٢٩ ـ ٥٥١ ـ ٦٠٤
اعراب الشام ١٤١
الصفحه ٣٨٩ : فسمعت لأهل السماء ضجة ، ثم
دعوت بدعائك الثالث فقيل لي : دعاء مكروب ، فسألت الله تعالى أن يوليني قتله
الصفحه ٣٩٩ :
الطبيب ضعفا زائدا ، وأرجف الناس بموته ، فلما بلغه ذلك دعا بحمار ليركبه ، فلما
صار عليه سقطت فخذاه فلم
الصفحه ٤٠٧ : من أرض فارس.
وللخليفة القائم
دعاء معروف يستغيث به ربّه مما حلّ به من البساسيري استجيب له فيه ، وهو
الصفحه ٦١٠ : في قصة طويلة ، فرغبه
يحيى بن خالد في المال ، ووعده عن نفسه وعن الرشيد بمواعيد عظيمة ، ودعاه إلى قتل
الصفحه ١٣٦ : ظافرا غانما ، وبقي ولد [موسى] أسيرا في يد الأعراب حتى
فداه صاحب افريقية ، وفقد من محلة موسى نحو من ألف
الصفحه ١٤١ :
يردّ الرمح أزرق
ذا احمرار
كمقلة أزرق كحلت
برمده
ثم تجوّل في أمراء
أعراب الشام
الصفحه ٢٠١ : الحمة هذه وجه خيلا لمنازل
الأعراب الذين مع الموارقة فشنوا الغارة هناك مع الصباح واكتسحوهم وساقوا أموالهم
الصفحه ٣٠١ : سرور
من رأى ، ويجوز لك في إعرابه ما جاز في حضرموت وبعلبك. ووقع لفظ سامرا في شعر
البحتري ممدودا في قوله
الصفحه ٣٧٧ : ضرية أتاني أعرابي من
قيس ، وبيده جويرية سوداء ومعه قطعة رق ، فقال لي : يا هذا ، اكتب لي عتق هذه
الجارية
الصفحه ٤٧٥ : ، فرأى أعرابيا يرقصه
الآل ، فقال لحاجبه : إن أرادني هذا الأعرابي فأدخله عليّ ، فلما وصل أدخله الحاجب
عليه
الصفحه ٥٢٩ : لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَ) (المنافقون : ٨) ،
وقال تعالى (وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ
مِنَ الْأَعْرابِ