الصفحه ٣٥ : يعلمه بما دعاه إليه يليان ويستأذنه في افتتاح الأندلس ، فكتب إليه الوليد
أن خضها بالسرايا حتى تختبر شأنها
الصفحه ١٣٧ : البحر فيقع
في تلك الشباك ، ويقال (٤) إن بحيرة تنّيس بها كانت الجنّتان المذكورتان في القرآن
كانتا لرجلين
الصفحه ١٥١ :
وجب الشكر علينا
ما دعا لله داع
ثهلان
(٣) : جبل باليمن ، وقيل بالعالية
الصفحه ١٩٢ : الحكم وسائر بني
أمية ، وذلك عند تنسك ابن الزبير واظهاره الدعاء لنفسه سنة ثلاث وستين ، وكان
اخراجهم لمن
الصفحه ٢٠٤ : ما صنعت به؟ أنت بذلك إليّ أسرع ، ثم أمر بها فربطت قرون رأسها
بذنب فرس ثم ركض الفرس حتى قتلها ، وفي
الصفحه ٢٣١ :
الحضرمي ومن معه
جؤار إلى الله تعالى في خوض هذا البحر ، فأجاب الله تعالى دعاءهم ، وفي ذلك يقول
الصفحه ٢٥٢ : صلاة ودعاء وبكاء فطرقه طارق في تلك الليلة فأصبح ميتا
فأصبحن صياما ، والنصارى يصومون ذلك اليوم لهذا
الصفحه ٣٤٣ : ابن مجبر قصيدته المشهورة التي أولها :
دعا الشوق قلبي
والركائب والركبا
فلبوا
الصفحه ٤٦٥ :
القرمطي بدعوته ، وهناك دعا الناس إلى نحلته.
القطرية
(٤) : هي جزيرة في الشمال من جزيرة القرود وبالقرب من
الصفحه ٤٩٩ : صلىاللهعليهوسلم ، فجعله [في] ردائه ودعا من كل قبيلة من قريش رجلا واحدا ،
فأخذوا بأركان الثوب ثم وضعه رسول الله
الصفحه ٥٠٢ : البقعة فنزلا وصليا ، ودعا كل واحد منهما
: اللهم رب السماوات وما أظلت ، ورب الأرضين وما أقلت ، ورب الرياح
الصفحه ٥١٥ : على باب مأرب ، فلا يخلو من ثمر صيفا
وشتاء وربيعا وخريفا لأن صلىاللهعليهوسلم دعا له بالبركة. ومأرب
الصفحه ٥٢٤ :
فيها فضل ، فإن امرءا لا يلتمس أن يكون له فضل على أهل منزلة من المنازل إلا دعاه
فضله عليهم إلى الرغبة
الصفحه ٥٣١ : إليهم خالد في تعبئته ، فاقتتلوا على حنق وحفيظة ،
ودعا قارن إلى البراز ، فبرز له خالد وأبيض الركبان معقل
الصفحه ٥٥٧ : مرتفعة من الأرض لها
من كل ناحية نحو ست درجات وأكثر ، وهناك مقامات للدعاء معروفة وشرف من المسجد على
واد