الصفحه ١٠ :
تتقراهُم يدايَ
بلمسِ
أبيار (١) : بفتح أوله ، قرية من كور البلاد المصرية منها أبو الحسن
علي بن
الصفحه ١٢ : نهر كبير من الأنهار المشهورة ، وكانت اجر سيف قرية
كبيرة على النهر المذكور حتى خرج الملثمون من الصحرا
الصفحه ١٤ : يقال له الفرج بن عثمان النصراني كان
يزعم أنه داعية المسيح وأنه الكلمة وأنه الدابة المذكورة في القرآن
الصفحه ٢٠ : وثلثمائة ، وهي كثيرة الأنهار والعيون العذبة ، وهي مدينة رومية
قديمة ، وكان حولها ثلاثمائة وستون قرية للروم
الصفحه ٢١ :
في يديه من الدنيا شيء ، لهم ذلك ولمن سكن معهم ، وعليهم قرى المسلم من جنود
المسلمين يوما وليلة ودلالته
الصفحه ٢٣ : واللؤلؤ دعته نفسه إلى أن يفعل تلك الصفة ، فلما
قرّ ذلك في لبّه أمر بصنعة تلك المدينة وأمر على صنعتها مائة
الصفحه ٢٥ :
: قرية من عمل
قرطاجنة إفريقية بمقربة من تونس مسندة إلى الحنية العادية ، منها كان العابد محرز
بن خلف
الصفحه ٣٠ : أوله وثانيه وبالجيم ، قرية جامعة ما بين مكّة
والمدينة على أميال من قديد لها سور (٨) ، وهي كثيرة المزارع
الصفحه ٣٢ : .
أندرين
(٢) : قرية بالشام ، وقيل بالجزيرة ، وهي المذكورة في قول
الشاعر في مطلع قصيدة (٣) :
ألِبرق
الصفحه ٣٦ :
أن المسالمة أسلم وأن قرة العين لهم وأن العيون لا تقر منهم [بشيء].
وفي خبر البلاذري (٣) : لما سار
الصفحه ٣٧ : ثلثمائة ألف
بيت شاهد في القرآن ، وله أوضاع شتى كثيرة ، ولم يكن له عيال ، وكان ثقة دينا
صدوقا ، وكان ذا
الصفحه ٣٨ : (وَاضْرِبْ لَهُمْ
مَثَلاً أَصْحابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جاءَهَا الْمُرْسَلُونَ) الآية (يس : ١٣) ، وأسماؤهم صادق
الصفحه ٤٣ : عشر رستاقا ، والرستاق الاقليم بلغتهم ، وفي كل
رستاق ثلثمائة وستون قرية ، وليس بالعراق إلى خراسان بعد
الصفحه ٤٤ : ، فسارع بعض من كان مع
سليمان عليهالسلام فكتب على القصر :
غدونا من قرى
اصطخ
ر للقصر
الصفحه ٥١ : بن أبي حفص وله كتاب في معاني القرآن وغرائبه ، ألّفه في حبس
القسطنطينية يدل على علمه باللسان واتساع