الصفحه ٣٢٥ : أرض كوار وسائر بلاد السودان ، وكذلك من
سنترية إلى أوجلة عشرة أيام.
سنجة
(٤) : قرية من قرى مرو بعمل
الصفحه ٣٣٠ : وادي ماست ، وجريه من القبلة إلى الجوف كجري نيل مصر ، وعليه
القرى المتصلة والعمارة الكثيرة ، والبساتين
الصفحه ٣٣٩ :
أغصانها كلها الكندر.
شجس
(٣) : قرية بالأندلس قريبة من بطرير (٤) ، وهي قرية جامعة مفيدة ، وهي قريبة من
الصفحه ٣٤٧ : الرائحة العطر ، وساحلها حسن تنشأ به
المراكب من خشب جبالها.
شنت
زلايه (١٠) : مدينة أو قرية بالأندلس على
الصفحه ٣٥١ : عشرة مدينة ، وهذه من
مشاهيرها.
شوذر
(٢) : بالأندلس من كور جيان ، وهي قرية تعرف بغدير الزيت لكثرة
الصفحه ٣٥٦ : عمان ، قرية ذات مياه سائحة.
وصدينة
(٣) أيضا من كور شذونة بالأندلس أزلية قائمة الأسوار باقية
الآثار
الصفحه ٣٦٠ : إلى أن كان من أمره وأمر قيس ثم
إسلامه ما هو مذكور في مواضعه.
وصنعاء
(٣) : أيضا قرية بدمشق.
صنغانة
الصفحه ٣٦١ : بمصر كورة يقال إنها تشبه
الفيوم إلا هي وحدها ، وكانت أكثر فاكهة منها ، وكان الماء ينحدر إلى قرى موضع
الصفحه ٣٦٦ : على قرى الريش
ثم صار إلى قلعة الدب ، وسميت بذلك لأنهم أصابوا فيها دبا أنيسا ، ثم إلى قرية
الطواويس
الصفحه ٣٦٨ : بن أخطب رضياللهعنها ، وهي على طريق وادي القرى ، وقد كان صلىاللهعليهوسلم أراد أن يبتني بها بثبار
الصفحه ٣٨٠ : له عبد الملك : (إِنَّ الْمُلُوكَ إِذا دَخَلُوا
قَرْيَةً أَفْسَدُوها) الآية (النمل : ٣٤) ، فقال له
الصفحه ٣٩٤ : مقربة من طليطلة قرية [تسمى بمغام في](٢) جبالها وترابها الطين المأكول يتجهز به إلى مصر والشام
والعراق
الصفحه ٤٠٩ : أيضا قبل قو ، وهو
الذي ذكره امرؤ القيس في قوله (٤) : وحلت سليمى بطن قوّ فعرعرا
العرج
(٥) : قرية جامعة
الصفحه ٤١١ : .
وسوق عكاظ قرية
كالمدينة جامعة لها مزارع ونخيل ومياه كثيرة ، ولها سوق في يوم الجمعة يقصده الناس
في ذلك
الصفحه ٤١٥ : يك من ذوي
الكفر اعتداء
يكن من فرقة
التقوى انتقام
عمواس
: قرية من قرى الشام