الصفحه ٥٧٢ :
وقال المسعودي (١) : [والأسامرة] في وقتنا هذا في قرى متفرقة ببلاد فلسطين
والأردن إلى مدينة نابلس
الصفحه ٥٨٠ :
ترجمة نهاوند «وجدت
كما هي» سميت بذلك لأنها لم توجد بعد الطوفان قرية فيها بقية سواها.
ونهاوند
الصفحه ٥٩٥ : بيت نار يدعى سرشك وهو معمور ، ولهراة أربعمائة قرية فيما
بينها سبع وأربعون دسكرة ، كل واحدة تشتمل على
الصفحه ٦ : من الشجر يكثر
بهذه الجزيرة فيقتاتون به الشهر والشهرين.
الأبواء
(٩) : قرية جامعة بين مكّة والمدينة
الصفحه ٢٢ : يقدر عليه.
أباض (٢) : قرية من قرى اليمامة لبني حنيفة فيها كانت وقعة خالد ابن
الوليد رضياللهعنه
الصفحه ٥٩ :
والمملكة بمدينة
رومية ، وروي (١) أن المرأة التي قتلت يحيى بن زكريا عليهالسلام من اشبيلية من قرية
الصفحه ٦٠ :
وثلثمائة ، وبعد لأي ما افتتح وذلك في عقب سنة ثلاث عشرة وثلثمائة.
أشك
(٥) : قرية عامرة على طريق من جاء من
الصفحه ٧٠ :
، وبها التجارة الكثيرة وأهلها أخلاط من الناس. وسميت بأيلة بنت مدين قالوا : وهي
القرية التي كانت حاضرة
الصفحه ٧٤ : رحمهالله ، ولها محترث عظيم واسع في بطحاء متصلة.
البانس
(٢) : قرية في آخر عمارة الزنج ، وهي جامعة آهلة
الصفحه ٧٦ : ظافرا. ومن تونس
إلى منزل باشو مرحلة وبينهما قرى كثيرة ، ويقال إن سواري جامع منزل باشو نقلت إلى
تونس فبني
الصفحه ٨٣ : بها من القصور والبساتين والمسالك والقرى المتصلة والسكك المشتبكة ما يكون
اثني عشر فرسخا في مثلها ويحيط
الصفحه ٨٧ : الحلوى ، فأقاما عندي جمعة ثم قالا لي : في قرية برزة واد ، قلت :
نعم ، فخرجا إليه نصف الليل وأخذاني معهما
الصفحه ٨٨ : على بريسا سور وأهلها تجار
يتجولون وأهلها كالقرية الحاضرة وهم طاعة للتكروري.
برطاس(١٢) : بلاد برطاس
الصفحه ٩٢ :
بزليانة
(١) : قرية على ساحل البحر قريبة من مالقة وهي قرية أشبه
بالمدينة في مستو من الأرض ، وأرضها
الصفحه ٩٣ : ،
وهي قرية عظيمة كثيرة الأهل حسنة المنازل كثيرة النخل والزرع فيها بركة يجري الماء
فيها من الجبل ، فإذا