الصفحه ١٩٢ :
زمانهم جارين على ما وضع لهم من ذلك وعاملين بما نهج لهم إلى أن انبعث فيهم مركيون
(١) فأحدث لهم أشياء وحدّ
الصفحه ٢٤٧ : ، وقارن بما في كامل
المبرد ٣ : ٢٩٧ ، وشرح النهج ٤ : ١٤٤ ـ ١٥٤ ، وياقوت (دولاب).
الصفحه ٣٢٦ :
وكنت امرءا
بالدعب والخمر مولعا
شبابي حتى آذن
الجسم بالنهج
فأصبحت همي في
جهاد
الصفحه ٧٤٤ :
شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد (ج
٤) تحقيق محمد ابو الفضل ابراهيم. (القاهرة ، ١٩٥٩