الصفحه ٣١ : بخواتيم أبيهم وقال : أنفقت
عليهم من مالي وهذا مالهم بأسره ، فصدقوه في كميته ، فقال له عمر : لقد دخلت وأنت
الصفحه ١٤٣ :
من أعظم مدن
المغرب ، فلما رجع قال : أمّر على مدينتي تهودة وبادس لأعرف ما يكفيهما من العدة
والجيوش
الصفحه ٢٥٣ : ، فحبسه عمه في هذا الموضع خوفا من
فضيحة ابنته ، فتجمع أهله وأخرجوه وزوجوه منها على كره من أبيها.
دير
الصفحه ٢٦٢ : ء وابدروهم بالشدة ، ثم قام هانئ بن مسعود فقال : يا قوم هالك معذور خير من
منجى معرور ، وان الحذر لا يدفع القدر
الصفحه ٢٧٩ :
يخرج منه إلى قم.
وزي أهلها زي العراق ولهم دهاء وتجارات ، وبها قبر محمد بن الحسن الفقيه الكوفي
الصفحه ٣٩٩ : هذا الماء فليدع الحمية وليوص ، فإنه
لا يقوم من مرضه ، فبكى الرشيد بكاء شديدا وتململ (٢) على فراشه
الصفحه ٤٢٩ : قرهب (٢) ، وكان وصل إذ ذاك من الأندلس مراكب كثيرة ، وأمير الأندلس
إذ ذاك عبد الرحمن ابن الحكم ، كانوا
الصفحه ٤٣٣ :
حرف الفاء
فاراب
(١) : في بلاد الترك فيها مسلحة للمسلمين ومسلحة للاتراك ،
منها (٢) أبو نصر محمد
الصفحه ٤٤٣ : تلك الليلة معتركهم وعدوّهم فنادى من الغد : الصلاة
جامعة ، حتى إذا كان في الساعة التي رأى فيها ما رأى
الصفحه ٥٩٢ :
هجر
(٢) : بفتح الجيم قصر من قصور مأرب.
وهجر
(٣) ، بفتح أوله وثانيه ، مدينة البحرين ، وهي معرفة
الصفحه ٥ : » و «أبكار الأفكار» والجدل والخلافيّات وغيرها من تصانيفه ، وفيه يقول
القائل :
إني نصحت لأهل
العلمِ إن
الصفحه ٧ : بقوله يعني ابنته : انكحها فقدها الاراقم في جنب وكان الحباء من أَدَمِ لو
بأبانين جاء يخطبها ضرّج ما أنفُ
الصفحه ١٦٧ :
العقل (٣) : هي جزيرة بين ساحل اليمن وساحل الحبشة فيها ما يعرف بماء
العقل يستقي منه أهل المراكب ، ويفعل
الصفحه ٢٤٦ : )
فما يمنعك من معاوية ولي عثمان يا أبا موسى وبيته في قريش كما قد علمت ، فإن تخوفت
أن يقول الناس : ولى
الصفحه ٢٥١ : (١) : دير قديم البناء من طسوج مسكن في غربي دجلة بين أرض
السواد وأول أرض تكريت ، وفيه قتل مصعب ابن الزبير