الصفحه ٣٥٣ :
حرف الصّاد
الصافية
(١) : موضع على يوم من النعمانية بشط دجلة ، فيه قتل أبو الطيب
المتنبي أحمد بن
الصفحه ٣٥٥ : ولم يترك لأحد مالا وأضعف البلاد وانقطع السفر عن عمان ، وعاد إلى عدن.
وكان بصحار مجتمع
للتجار ، ومنها
الصفحه ٤٢٧ :
إليهم سرايا الروم
فيستنقذون منهم غنائمهم ويخرجونهم من أرضهم ، والروم تعلم بأسهم وبسالتهم
الصفحه ٤٦٠ :
فدعا خالد (١) رضياللهعنه بالأدلة ، فارتحل من الحيرة سائرا إلى دومة ، ثم طعن في
البرّ إلى قراقر
الصفحه ٥٤٧ : ، ورئيسهم
مسلم.
مليانة (١) : مدينة في أحواز اشير من أرض المغرب بين تنس والمسيلة
وبقرب نهر شلف ، وهي مدينة
الصفحه ١ : ، وأودع فيها من بدائع الحكم
وفنون المنافع ما بهر ظهورا وانتشارا ، وأطلع في آفاقها شموسا وأقمارا ، جعلها
الصفحه ٥٣ : وقمت بين يديه ، فقال : ويحك أرأيت ما امتحنا به!
فقلت : نعم أيها الأمير ، قال : لا بد لنا من الوفاء وما
الصفحه ٦٢ :
والحمّى بها دائمة
، وزعم الجاحظ أن عدة من قوابل الأهواز أخبرنه أنه ربما قبلن المولود فوجدنه
الصفحه ١٢١ :
بيران
(١) : حصن من حصون الأندلس ، ومن قصيدة لابن الأبّار يمدح بها
السيد أبا زيد (٢) عند انقياد
الصفحه ١٦٩ : قريش مجلسا من الأمير ، فقال له حنش : لا تغتم
فو الله لتلين الخلافة وليصيرن الأمر اليك ، فلما أفضت
الصفحه ١٧١ :
بيض الوجوه
أعفّة أحسابهم
شمّ الأنوف من
الطراز الأول
فضحك حتى
الصفحه ١٨٢ : كلها
ولا بجواثى من
حبيب سواكما
أبكيكما حتى
الممات وما الذي
الصفحه ٣٥٨ :
فهل لك في أن نشرب
فيها من وقتنا ونخفف بها الهم عن قلوبنا؟ فقلت : من أعظم الميل ، والمكان في غاية
الصفحه ٤٤٤ :
: في بلاد فارس ،
منها الإمام أبو إسحاق إبراهيم ابن علي بن يوسف الفيروزابادي الشيرازي الفقيه (١) ، لقيه
الصفحه ٤٥١ : شيء من التمر في طيب مذاقه وتعلكه ، ومرساها لا يستر من ريح ، إنما ترسي
القوارب بواديها ، وهو نهر صغير