الصفحه ٥٢٩ : بنا
حاباك
ولا تروعي مسلما
أتاك
وفجأ المسلمون (١) أهل فارس من هذا العبور بأمر
الصفحه ٦١٧ : مهليل بن ارم بن سام بن نوح ، لأنه
أول من نزلها.
ولمّا هلك هؤلاء
ببعض غوائل الدهر وأقصدتهم سهامه قال
الصفحه ٢٦ : رضياللهعنه كتب إليه بأن الروم قد أجلبت على المسلمين بمجموع عظيمة
وقد رأيت أن نمدّهم باخوانهم من أهل الكوفة
الصفحه ٢٩ : ،
وهو القائل (١) :
من ليس بالباكي
ولا المتباكي
لقبيح ما يأتي
فليس بزاكِ
الصفحه ٤١ :
إذ أنا مقيمة في
نشزة من الأرض ولا ناصر ، وأنت تملك مسيرة نصف شهر ولك الجيوش التي تغص بها الأرض
الصفحه ١٤٩ : القيس :
كأنّ ثبيرا في
أفانين ودقه
في بعض الروايات ،
وهو من الناحية المتصلة بمنى ، وثبير وحراء ما بين
الصفحه ١٥٣ : بمن ساق لي
طيف الأحبة بل
أهلا وسهلا
وترحيبا بما ساقا
يا زائرا زار من
قرب
الصفحه ٢٠١ :
عمرة من الموارقة
والأغزاز في هذه السنة ، وكانت وقيعة شديدة على الموحدين أثخن فيهم الموارقة
الصفحه ٢١٤ :
الامارة : الخالصة والطاهريّة (١) في يومين متواليين أيضا ، وقتل جميع من كان فيها من الروم
وهدم الطاهرية يوم
الصفحه ٢١٥ : بن سام بن نوح وهو أول من اعتمر الصقع بعد الطوفان
، وحدها الذي يحيط بها من شرقيها سجستان وبلد الهند
الصفحه ٢٩٨ :
ألا من مبلغ
النعمان عني
علانية وما يغني
السرار
فيها
الصفحه ٣٠٩ :
فما ترب أثرى لو
جمعت ترابها
بأكثر من إبني
نزار على العد
هما
الصفحه ٣٣١ : (٢) : ويقال لها سوق الأربعاء ، بينها وبين عسكر مكرم مرحلة ،
وهي من عمل خوزستان ، وهي مدينة حسنة بها سوق مشهورة
الصفحه ٣٦٣ : ء
وفي كتاب الأطعمة
من سنن أبي داود أن عبد الله بن عمرو رضياللهعنهما كان بالصفاح ، وهو مكان بمكة ، فجا
الصفحه ٣٩٧ : نسب إليهم من البعث إلى الحسين رضياللهعنه ، وحلفوا على ذلك ، وآل الأمر إلى ما قدر من مقتله ، وخبر
ذلك