الصفحه ١٧٧ : ، وبها قسم رسول الله صلىاللهعليهوسلم غنائم حنين ، ومنها أحرم بعمرته في وجهته تلك. قالوا : دخل
رسول
الصفحه ٢٢٢ : )
، فلمّا قالوا ذلك لقريش سرّهم ونشطوا لما دعوهم إليه من حرب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فاجتمعوا لذلك
الصفحه ٢٢٣ :
من ناحية المشرق ،
وهو جبل أحمر محجر فيه صخرة كبيرة بيضاء كأنّها معلّقة ، وفيه تحصّن أهل مكّة يوم
الصفحه ٢٢٧ :
أمورهم وما أجد
شيئا يا أمير المؤمنين هو أبلغ في قضاء حقك وتوقير مجلسك وما منّ الله تعالى عليّ
به
الصفحه ٢٩٠ : من بلاد الأندلس فتقدم يوسف فقصده
وتأخر ابن عباد لبعض الأمر ثم انزعج يقفو أثره بجيش فيه حماة الثغور
الصفحه ٣٥٧ :
الصريف
(١) : هي جزيرة في بحر الصنف والذي في جزائره مملكة المهراج ،
وهو الذي يخرج رأسه من الظلمة
الصفحه ٣٦٧ : ما بها من الضياع والمنازل.
وطول هذه الجزيرة
سبعة أيام وعرضها خمسة أيام ، وفتحت في سنة اثنتي عشرة
الصفحه ٤٠٦ : ء ما أوجب خروجه عن الطاعة وانتماءه إلى المستنصر صاحب مصر
، فخطب له في بلاد الرحبة من بلاد الفرات ، ثم
الصفحه ٤١٤ :
حتى ذلت عموريّة
وما دونها من مدائن صاحبة الروم على أداء الجزية وانزال جماعة من المسلمين مدينة
الصفحه ٤٥٠ : ء بها صعب ، ثم ركب يتصيد فمرّ في سيره إلى سرّ من رأى ، وهي
صحراء لا عمارة بها ولا أنيس إلا ديرا للنصارى
الصفحه ٤٥٢ :
(١) وبين قابس ونفزاوة ثلاث مراحل ، وبينها وبين قفصة مرحلتان
، وهي على مرحلتين من قيطون بياضة.
ومن كلام
الصفحه ٤٧٥ : الملك هو ملك
الفيلة ، يقال إن له عشرين ألف فيل بعضها ببعض ، وليس ينزل المدائن لكثرة من معه
إنما ينزل
الصفحه ٥٠٤ :
وتجارتها قليلة
وأرضها حارة جافة جدا ، وشرب أهلها من عيون تمد السيل هناك ، وهي في طاعة ملك
النوبة
الصفحه ٥٠٧ :
حرف اللّام
اللاذقية
: في آخر بلاد الشام
الساحلية وبقرب انطاكية ووراء القسطنطينية ، والبحر منها
الصفحه ٥١٨ : فأنجاه الفرار ولجأ إلى الأندلس فرقا من المسوّدة ، ومات بها
، وله روايات وتقدم في السنة والعلم. وجامع