الصفحه ٩٩ : ، وذهبت بنضارة الأيام
، فيا من حضر يوم البطشة ، وعزي في أنسه بعد تلك الوحشة ، أحقا أنه دكت الأرض ،
ونزف
الصفحه ١٥٤ : (١) : الحمد لله الحميد ، المستحمد المجيد الدفاع الغفور
الودود الذي من أراد أن يهديه من عباده اهتدى ، ومن يضلل
الصفحه ١٧٠ :
لطمته ، قال :
وتقيده مني وأنا ملك وهو سوقة! قال : إما أن ترضيه والا أقدته منك ، فانه قد جمعه
الصفحه ٢١٨ :
محجّ رقيب من الآفات. وهو القائل بخرشنة (٣) :
إن زرت خرشنة
أسيرا
فلقد أجلت بها
الصفحه ٢٤٣ : :
أيها السائل
المفكّر فيهم
ما لهذا السؤال
قل لي دعاكا
أو ما تعرف
المنون إذا
الصفحه ٢٧٦ :
، ولمّا ظهر لنا صدق قولهم ، حلقنا لحانا ، كفّارة لما ركبنا من حلق لحاهم.
وإنما صار النصارى
يعظمون الأحد
الصفحه ٢٩١ : ، ومال ابن فرذلند على المعتمد
بجموعه وأحاطوا به من كل جهة فاستحر القتل فيهم ، وصبر ابن عباد صبرا لم يعهد
الصفحه ٣٠٧ :
وفرّ اليسع ،
فقتله جمع من رعيته لحقد كانوا يجدونه له ، ووصل الداعي إلى عبيد الله فاستخرجه من
سجنه
الصفحه ٣٧٣ :
أسرابا قد اتخذوها لشدة حرّ الشمس عندهم ، فإذا طلعت دخلوا الأسراب ، إلى أن تزول
وتغرب فيخرجون. ولا أحد من
الصفحه ٣٩٦ :
طنجة بالبربرية «وليلي» افتتحها عقبة بن نافع وقتل رجالها وسبى من فيها ، وهي على
شاطيء بحر الزقاق.
وكان
الصفحه ٤٥ : فارس ودعاهم إلى النقض فوجه إليه عثمان بن أبي
العاص ثانية (٣) وأمده بالرجال واقتتلوا ، وقتل من المشركين
الصفحه ٤٦ : شجرة تستعمل وتستغل إلا وهي أنجب شيء في
هذا الفحص ، وما من فاكهة (٢) توصف وتستطرف إلا وما هناك من
الصفحه ٤٧ : سبيل على أن لنا ما بين دجلة وحملها ولكم ما
يليكم من دجلة إلى حملكم ، أما شبعتم لا أشبع الله بطونكم
الصفحه ١٤٧ :
موسى عليهالسلام على فرعون وأهله وجنوده وطئ الشام وأهله وبعث بعثا من بني
إسرائيل إلى الحجاز
الصفحه ١٦٨ : : يا معشر المسلمين ، هذا أميركم قد دخل خندق القوم فأقبلوا إليه ولا يمنعكم
من بينه وبينه من دخوله