الصفحه ٢٥٩ :
فلا ينزلون ولا
يرحلون إلا بأمره ، وبلغ من بغيه أنه اتخذ جرو كلب فكان إذا نزل منزلا فيه كلأ قذف
الصفحه ٣١٩ : (٢) خراب الآن. وأمّا سلا الحديثة فهي منيعة من جهة البحر لا
يقدر أحد من أهل المراكب على الوصول إليها من جهته
الصفحه ٣٣٦ :
الخيل والماشية ، وهي مخصبة من السّلت والخرطال ، وهي قليلة القمح والعسل وليس بها
كرم ، واللحم أكثر شي
الصفحه ٣٧٦ :
أنقذ الله تعالى به نفرا من المسلمين من الهلكة ، فقالت : وما هو؟ قال : قول امرئ
القيس : ولمّا رأت أن
الصفحه ٣٨٤ : .
وبحر طبرستان (١) هو المسمّى بحر الخزر ، وما حوله من أقطار الخزر والغزية ،
وهذا البحر منقطع غير متصل بشي
الصفحه ٣٨٩ :
واحتلت ثغور الشام
الأدنى إلا من رضي بأداء الجزية من المسلمين وعمرت طرسوس وما والاها بالروم فلما
الصفحه ٣٩٢ :
المذهب ، قالوا : وزهده أكثر من علمه ، وانتفع به جماعة ، وأنجب أكثر من مائتي
فقيه مفت ، ومن كبار أصحابه
الصفحه ٤٨٧ :
لم يبق من
الحيوانات شيء ، وهم ينظرون إليها ، وبقيت القيروان [أربعين سنة لم ير فيها خشاش
ولا هوام
الصفحه ٥٠٣ :
وبنبت في أرض كوكو
العود المسمى بعود الحية ، من خاصته أنه إذا وضع على جحر الحية خرجت إليه بسرعة
الصفحه ٥٢١ :
مارتلة
(١) : على نهر بطليوس بجزيرة الأندلس ، منها الزاهد موسى ابن
عمران المارتلي ، اشتهر في
الصفحه ٥٢٧ : الفراغ من
أمر القادسية ، وكل المسلمين فارس مؤد ، قد نقل الله عزوجل إليهم ما كان في عسكر فارس من كراع
الصفحه ٥٨٣ :
الحكمين أبي موسى وعمرو بن العاصي رضياللهعنهما ، ففارقوه ، والخبر مشهور.
نهر
تيرى (١) : من كور الأهواز
الصفحه ٥٩٧ : اللون كأنه شعلة نار ، فإذا رأوه علموا أنه
من علامات النجاة ، تواترت الأخبار بذلك ، وهي من العجائب
الصفحه ٦٢٠ : (٢) وهي مدينة عامرة فيها مزارع ونخل كثير أكثر من بلاد
الحجاز.
قالوا (٣) : وبأرض اليمامة نوع من الحيات
الصفحه ٩٦ :
(١) : هي مدينة خراسان العظمى وهي في مستو من الأرض ، ودار
مملكة الأتراك والملك بها لازم ، وبها العساكر