الصفحه ١٣٩ :
أبي بكر رضياللهعنهما أن يعمر منه عائشة رضياللهعنها فقال : «يا عبد الرحمن أردف أختك عائشة
الصفحه ١٤٤ :
باعة وغوغاء ،
وعلى نحو عشرة أميال منها نهر بجردة وهو على الطريق إلى المغرب ، ويقال إن من شرب
منه
الصفحه ١٩٤ : تصونني وتسترني ، وهذا ألف دينار معي لنفقتي فخذها حلالا ، وهذا حلي بأغلى من
خمسمائة دينار فخذه وضمّنّي ما
الصفحه ٢٠٧ :
البصرة ، فكانت
وقعة الجمل بالخريبة بمقربة من البصرة قتل فيها نحو ثلاثة عشر ألفا ، وقتل الزبير
الصفحه ٢٢٥ : وخوارزم
كور منقطعة من خراسان ومما وراء النهر ، وتحيط بها المفاوز من كل جانب ، وحدّها
يتصل بحدود الغزية مما
الصفحه ٢٤٥ :
ومن هذه الجزيرة
يحمل العبيد والاماء من الحبشة إلى سائر الآفاق ، وأهل اليمن والحجاز ومكة
يستحسنون
الصفحه ٢٤٨ :
فلم نر يوما كان
أكثر مقعصا
يمج دما من فائظ
وكليم
وضاربة خدا
الصفحه ٢٦١ : فإنما أنا أحد رجلين
: إما رجل استودع أمانة فهو حقيق أن يردها على من أودعه إياها ولن يسلم الرجل
الخير
الصفحه ٤٣٤ :
ابن طريف إلى
الرشيد سفرجلا ورمانا ففضلهما ، ورمّانها إمليسي ، وحمل إليه منها آلة للهو يقال
لها
الصفحه ٤٨٤ : يأجوج ومأجوج
، وهو جبل قائم الجهات لا يصعد منه إلى شيء البتة ، وان صعد لم يتوصل إلى قنته
لكثرة الثلج
الصفحه ٥١٤ :
الصحراء ، ومن
الناس من قال : ان نهر كوكو يخرج من أصل جبل متصل رأسه بالنيل ، وفي هذا الجبل أمم
من
الصفحه ٥٦٨ :
النشاب ، وجملة
وافرة من الطعام ، فصلّوا الجمعة بيابسة وأقلعوا غدوة السبت الرابع والعشرين من ذي
الصفحه ٥٩٣ : : هذا أول حصن لقيته من حصون الروم ، وهو في نهاية
المنعة والقوة ، فان نزلت عليه وسهل فتحه لم يتعذر عليك
الصفحه ٣ :
حرف الهمزة
آمد
: مدينة من كور الجزيرة من أعمال الموصل والجزيرة ما بين دجلة
والموصل ، وآمد
الصفحه ٧٣ :
حرف الباء
بابل
: بالعراق ، كانت
بابل من عظمها واستبشاع أمرها لا تكاد تجعل من عمل الآدميين ، وهي