الصفحه ٤٧٦ :
بها فلم يفعل ، فأتوا به العباس فقال له : تعطيني الأمان على نفسي وأهلي وادلك على
موضع تفتح منه قصريانة
الصفحه ٥١٦ :
وقد ذكر الأعشى
ميمون بن قيس سدّ مأرب في قوله من شعر له (١) :
وفي ذاك للمؤتسي
أسوة
الصفحه ٥١٩ : الدهور ، فمنها قصار ومنها طوال ، بحسب لأماكن التي
كان فيها البناء ، وأطولها يكون غلوة سهم ، وهي على خط
الصفحه ٥٤١ : وفواكه ، وأكثر شجرها الزيتون ، فيها منه ما تستغني به عن غيرها من البلاد
، وتمير بلادا كثيرة ، وبها شجر
الصفحه ٥٤٥ :
ملطية
(١) : من الثغور الجزرية بالشام ، وهي المدينة العظمى وكانت
قديمة ، فأخربتها الروم فبناها أبو
الصفحه ٥٥٤ :
ورفع ذلك عرفاؤهم
بالأيمان المؤكدة ، ثم زادت بمن استقر بها من النصارى وغيرهم من النوبة ثلاثة آلاف
الصفحه ٥٦٤ : ويتعبدون ، وقريب من هذا الرباط خراب عظيم يقال إنه كان مدينة نينوى ، مدينة
يونس عليهالسلام ، وأثر السور
الصفحه ٦٠٩ :
عين
وردة : موضع على مقربة من
الكوفة ، وقد تقدم في حرف العين المهملة.
الوردانية
(١) : حصن
الصفحه ٦١٠ : ،
فقال له يحيى بن خالد : أنا أكفيك أمره ، فأرسل إلى سليمان بن جرير ، وكان من
ربيعة يرى رأي الزيدية متعصبا
الصفحه ٥٠ :
إفليل
: مدينة برأس عين من
أرض الجزيرة ما بين دجلة والموصل منها أبو القاسم إبراهيم بن محمد
الصفحه ٨٠ :
تسمى آبله فسقيت
بذلك الماء ، وبجوفي مدينة بجانة حمة أخرى أغزر من الحمة الأولى إلا ان الأولى
أنجع
الصفحه ٩٤ : رجب ، والثاني موسم الحجيج ، ولأهلها أموال فاشية ولا زرع
بها ولا حنطة إلا ما جلب إليها من سائر البلاد
الصفحه ١٢٥ :
حرف التاء
تاجرا
(١) : موضع من أحواز قابس في مكان منه يقال له لاقية ، وفي
تاجرا كانت الوقيعة بين
الصفحه ١٣٢ :
نصير : بسم الله الرحمن الرحيم ، كتاب من عبد العزيز بن موسى
ابن نصير لتدمير بن غندرس (١) انه نزل
الصفحه ١٣٤ : الروم رجالا من تغلب وإياد والنمر فكانوا
لا يخفون عنه شيئا ، فأقبلت إليه العيون منهم بما فعلته الروم